الصفحه ٤١٤ : قولهم
، ولا تمكّنهم من أن يناظروك ، لأنّ مناظرتهم مؤدّية إلى نزاعهم ، فإنّها إنّما
تنفع طالب الحقّ
الصفحه ٤٧٢ : «إلها» لازمة له ، نحو قوله : (يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ) (١). وبناء الحكم عليه ، تنبيها على أنّ التديّن بما
الصفحه ٤٩٧ :
وذلك بعد أن أمرنا بالحجاب ـ فدخل علينا ، فقال : احتجبا. فقلنا : يا رسول
الله! أليس أعمى لا يبصرنا
الصفحه ٥٢١ : علما يشبه المشاهدة في اليقين والوثاقة بالوحي أو
الاستدلال (أَنَّ اللهَ يُسَبِّحُ
لَهُ) ينزّه ذاته عن
الصفحه ٥٢٧ : وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ
يَقُولُوا سَمِعْنا وَأَطَعْنا وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٥١
الصفحه ٥٣٣ : فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُناحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيابَهُنَّ غَيْرَ
مُتَبَرِّجاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ
الصفحه ٥٣٧ : عَلى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ) من البيوت الّتي فيها أزواجكم وأولادكم ، فإنّ بيت
الصفحه ٥٦٢ : ذلك من التحاسين والزين.
ويحتمل أن يراد
بهما المصدر أو الزمان ، إشارة إلى أنّ مكانهم وزمانهم أطيب ما
الصفحه ٥٦٥ : إِنَّ قَوْمِي) قريشا (اتَّخَذُوا هذَا
الْقُرْآنَ مَهْجُوراً) بأن تركوه وصدّوا عنه وعن الإيمان.
وعنه
الصفحه ٥٩٠ : ؟ قال : أن تجعل لله ندّا وهو خلقك. قلت : ثمّ
أيّ؟ قال : أن تقتل ولدك خشية أن يأكل معك. قلت : ثمّ أيّ
الصفحه ١٢ : ، وحرّقوا التوراة ، وخرّبوا المسجد. (وَكانَ وَعْداً مَفْعُولاً) وكان وعد عقابهم لا بدّ أن يفعل.
عن ابن
الصفحه ١٣ : . فقال : إن لم
تصدّقوني ما تركت منكم أحدا. فقالوا : إنّه دم يحيى. فقال : لمثل هذا ينتقم ربّكم
منكم.
ثمّ
الصفحه ٣٠ :
الزِّنى إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً وَساءَ سَبِيلاً (٣٢))
(وَلا تَقْرَبُوا
الزِّنى) بالعزم والإتيان بالمقدّمات
الصفحه ٣٩ :
وقرأ ابن كثير
ونافع وابن عامر وأبو بكر عن عاصم : يسبّح بالياء.
(إِنَّهُ كانَ حَلِيماً) حيث لم
الصفحه ٦١ :
لأحد أن يقلّب سنّة الله ويبطلها ، والسنّة هي العادة الجارية.
(أَقِمِ الصَّلاةَ
لِدُلُوكِ