الصفحه ١٩٣ :
الملائكة عليهم. أو تسليم بعضهم على بعض ، على الاستثناء المنقطع. أو على
معنى أنّ التسليم إن كان
الصفحه ١٩٩ : المراد بالإنسان
الكفرة ، فيجوز أن يساقوا جثاة من الموقف إلى شاطئ جهنّم إهانة بهم ، أو لعجزهم عن
القيام
الصفحه ٢١٢ : مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمنِ عَهْداً). فهذا عهد الميّت. والوصيّة حقّ على كلّ مسلم ، وحقّ
عليه أن
الصفحه ٢٢٤ : الحسن.
روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «إنّ لله سبحانه تسعة وتسعين اسما ، من
أحصاها
الصفحه ٢٢٧ : ، فعلم أنّه لأمر عظيم ، فخاف وبهت ، فألقيت عليه السكينة
، ثمّ نودي.
وكانت الشجرة
عوسجة.
وروي : كلّما
الصفحه ٢٢٩ : كلّ وقت.
وقيل : معناه :
أقرب أن أسترها ، فلا أقول إنّها آتية ، لفرط إرادتي إخفاءها ، ولو لا ما في
الصفحه ٢٤٣ :
شرّه عنكما ، ويوجب نصرتي لكما. وهذا مثل قوله : (فَلا يَصِلُونَ إِلَيْكُما) (١). ويجوز أن لا يقدّر
الصفحه ٢٥٠ : حين سمعوا كلامه ، فقال
بعضهم : ليس هذا من كلام السحرة (وَأَسَرُّوا النَّجْوى) بأنّ موسى إن غلبنا
الصفحه ٢٦٤ : التوراة فيها هدى ونور ، ولا وعد أحسن من
ذاك وأجمل. وروي أنّها كانت ألف سورة ، كلّ سورة ألف آية ، يحمل
الصفحه ٢٦٧ : إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا) بعبادة العجل (أَلَّا تَتَّبِعَنِ) أن تتّبعني في الغضب لله ، وشدّة زجرهم عن
الصفحه ٣٣٦ : الصلاب ، حتّى إن كانت المرأة لتمرض فتقول : إن عوفيت لأجمعنّ حطبا
لإبراهيم. ثمّ أشعلوا نارا عظيمة كادت
الصفحه ٣٥٧ : عبدوا الشياطين الّتي أمرتهم بذلك ، فأنزل الله
تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
سَبَقَتْ لَهُمْ) (١) الآية
الصفحه ٣٧٠ : : فمزيل ريبكم أن تنظروا في بدء خلقكم ، فإنّا
خلقناكم (مِنْ تُرابٍ) بخلق آدم منه ، أو الأغذية الّتي يتكوّن
الصفحه ٣٩٩ :
(الَّذِينَ إِنْ
مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ وَأَمَرُوا
الصفحه ٤٠٧ :
ويجوز أن يكون
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا انتهى إلى ذكر اللّات والعزّى ، قال الشيطان هاتين