الصفحه ٤٣٢ : ، وكمال اقتدار مذهبه ، ومبالغة في الإيعاد به. ولذلك جعل
أبلغ من قوله : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ أَصْبَحَ
الصفحه ٤٣٩ :
أَنَّكُمْ
مُخْرَجُونَ (٣٥) هَيْهاتَ هَيْهاتَ لِما تُوعَدُونَ (٣٦) إِنْ هِيَ إِلاَّ
حَياتُنَا
الصفحه ٤٦٩ : والعواء كعواء الكلاب ، لا
يفهمون ولا يفهمون.
(إِنَّهُ كانَ فَرِيقٌ
مِنْ عِبادِي يَقُولُونَ رَبَّنا
الصفحه ٤٩٠ :
وروي : أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قرأها على أبي بكر ، فقال أبو بكر : بلى أحبّ أن يغفر
لي ، ورجع
الصفحه ٤٩٨ : لِبُعُولَتِهِنَ) فإنّهم المقصودون بالزينة ، لأنّ ذلك يحرّك شهواتهم ،
ويدعو إلى المباشرة المقصودة ، ولهذا لهم أن
الصفحه ٥٠٠ :
في الثلاثة. ووجهه : أنّها كانت مفتوحة ، لوقوعها قبل الألف ، فلمّا سقطت
الألف لالتقاء الساكنين
الصفحه ٥٤٢ : الأمر له في الحقيقة ، أو للرسول ،
فإنّه المقصود بالذكر.
(أَنْ تُصِيبَهُمْ
فِتْنَةٌ) محنة وبليّة في
الصفحه ٣٥ : والإثم ، زال
عنه حكم الصفات ، فلا اعتبار بتأنيثه» (١).
ويجوز أن ينتصب
«مكروها» على الحال من المستكن في
الصفحه ٤٠ :
(وَجَعَلْنا عَلى
قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً) تكنّها وتحول دونها عن إدراك الحقّ وقبوله (أَنْ يَفْقَهُوهُ
الصفحه ٥٢ :
كما قال موسى عليهالسلام للسامري : (فَاذْهَبْ فَإِنَّ
لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ
الصفحه ٦٠ :
(ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ
عَلَيْنا نَصِيراً) يدفع العذاب عنك. وفيه دليل على أنّ أدنى مداهنة للغواة
الصفحه ٨٨ : ، فرجع إليّ بعد حين شيخا ضعيفا لا أعرفه ، وقال لي
: إنّ لي عندك حقّا ، وذكره لي حتّى عرفته ، فدفعتها إليه
الصفحه ١٠٩ : : (قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ
إِنِّي كانَ لِي قَرِينٌ) (١). ورثا من أبيهما ثمانية آلاف دينار ، فتشاطرا ، فاشترى
الصفحه ١٣٠ :
الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَباً (٦٣)
قالَ ذلِكَ ما كُنَّا نَبْغِ
الصفحه ١٧٤ :
قدر أن يثمر النخلة اليابسة في الشتاء ، قدر أن يحبلها من غير فحل.
ولما كان في
الرطب من الطعام