الصفحه ٥٢٦ : الطاعة.
وهذا أحسن ، لتقدّم صلته ودلالته على الاختصاص.
والمعنى :
أنّهم لمعرفتهم أنّه ليس معك إلّا الحقّ
الصفحه ٥٣٨ :
قالوا : لا.
قال : فلستم بأصدقاء».
والأصل أنّه
إذا تأكّدت الصداقة علم الرضا بالأكل ، فيقوم العلم
الصفحه ٥٥٢ : بالساعة ، فلا تعجب من تكذيبهم إيّاك. ويجوز أن يتّصل بما يليه ،
كأنّه قال : بل كذّبوا بالساعة فكيف يلتفتون
الصفحه ٥٥٥ : وتبكيت للعبدة.
والفائدة في
ذكر «أنتم» و «هم» وإيلائهما حرف الاستفهام ، أن يعلم أنّ السؤال ليس عن الفعل
الصفحه ٣٣ : الاجتهاد ، لأنّ
ذلك نوع من العلم ، فإنّ الشرع قد أقام غالب الظنّ مقام العلم ، وأمر بالعمل به.
وقيل : إنّه
الصفحه ٧٨ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا محفوظا بهم من تخليط الشيطان. ويحتمل أن يريد به
نفي اعتراء البطلان له
الصفحه ١٣٦ : فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُما
فَوَجَدا فِيها جِداراً يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ فَأَقامَهُ قالَ لَوْ شِئْتَ
الصفحه ١٣٧ :
وقيل : باجروان
أرمينية. وهي أبعد أرض الله من السماء. (اسْتَطْعَما أَهْلَها
فَأَبَوْا أَنْ
الصفحه ١٥٤ :
(قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ
الصفحه ١٦٢ : السرور في وجهك
، وهو أن يولد لك ابن اسمه يحيى (لَمْ نَجْعَلْ لَهُ
مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا) لم يسمّ أحد بيحيى
الصفحه ١٦٨ : على حدة تسكنه ، وكان زكريّا عليهالسلام إذا خرج أغلق عليها الباب ، فتمنّت أن تجد خلوة في
الجبل لتفلي
الصفحه ٢٥٣ : السِّحْرِ وَاللهُ خَيْرٌ وَأَبْقى (٧٣) إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ
رَبَّهُ مُجْرِماً فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لا
الصفحه ٢٩٣ :
وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ) (١).
(وَرِزْقُ رَبِّكَ) وما ادّخر لك في الآخرة (خَيْرٌ) ممّا منحهم
الصفحه ٣١٤ : ، ويحافظون أوقاتهم. ومن تحفّظهم أنّهم لا يجسرون أن يشفعوا ،
مع أنّهم أشرف الخلائق وأعلى مرتبة منهم ، كما قال
الصفحه ٣٣١ : جمع جذيذ ، كخفاف وخفيف. (إِلَّا كَبِيراً
لَهُمْ) للأصنام. يعني : كسر غيره واستبقاه.
روي أنّ آزر
خرج