الصفحه ٥٧٢ : المؤمنون؟ وهو
كالجواب لقولهم : (إِنْ كادَ لَيُضِلُّنا) ، فإنّه يفيد نفي ما يلزمه ويكون الموجب له. وفيه وعيد
الصفحه ٥٨٨ : عَلَيْكُمْ) (١).
والمراد بالجهل
السفه وقلّة الأدب. وليس ما قال أبو العالية : من أنّها نسخت بآية (٢) القتال
الصفحه ٤٩ :
وقال بعضهم :
إنّها رؤيا نوم رآها أنّه دخل مكّة وهو بالمدينة ، فقصدها فصدّه المشركون في الحديبية
عن
الصفحه ٥٤ : : أنجوتم
فأمنتم (أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ
جانِبَ الْبَرِّ) فحملكم ذلك على الإعراض عن التوحيد؟! وليس كذلك ، فإنّ
الصفحه ٧٧ : .
(وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ
يا فِرْعَوْنُ مَثْبُوراً) مصروفا عن الخير ، مطبوعا على الشرّ ، من قولك : ما
ثبرك عن
الصفحه ١٧٣ :
أبو عمرو وابن كثير وابن عامر وأبو بكر : متّ ، من : مات يموت.
(وَكُنْتُ نَسْياً) ما من شأنه أن
الصفحه ٢٢١ :
والموعظة الحسنة. أو بكثرة الرياضة ، وكثرة التهجّد ، والقيام على ساق.
قيل : إنّه
الصفحه ٢٢٣ :
الملك جعلوه كناية عن الملك ، فقالوا : استوى فلان على العرش ، يريدون :
أنّه ملك وإن لم يقعد على
الصفحه ٢٣٨ : » للمبالغة أو لأنّ الأوّل
باعتبار الواقع والثاني باعتبار المتوقّع.
روي أنّها جعلت
في التابوت قطنا محلوجا
الصفحه ٢٦٦ :
عليهم جوابا. ولا يجوز أن تكون «أن» ناصبة ، لأنّها لا تقع بعد أفعال
اليقين. (وَلا يَمْلِكُ لَهُمْ
الصفحه ٢٨٢ :
أوجب ، حتى إن لم يقم عنّف وقيل له : قد قام فلان وفلان فمن أنت حتّى
تترفّع عن القيام؟
فإن قلت
الصفحه ٣٥٥ :
روى محمّد بن
مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام أنّه قال : «كلّ قرية أهلكهم الله بعذاب فإنّهم لا
يرجعون
الصفحه ٣٨١ : الحسن :
أنّ النار ترميهم بلهبها فترفعهم ، حتّى إذا كانوا في أعلاها ضربوا بمقامع ، فهووا
فيها سبعين خريفا
الصفحه ٤٦٢ :
هذا القول منه لأنّه يجوز أن يسأل العبد ربّه ما علم أن يفعله ، وأن يستعيذ به
ممّا علم أنّه لا يفعله
الصفحه ٤٧٠ : . وهما مصدر سخر
كالسخر ، إلّا أن في ياء النسبة زيادة قوّة في الفعل ومبالغة ، كما قيل : الخصوصيّة
في