الصفحه ٢٥ : أحوج خلق الله إلى الوالدين.
(وَقُلْ رَبِّ
ارْحَمْهُما) وادع الله أن يرحمهما برحمته الباقية ، ولا تكتف
الصفحه ٤٤ :
(هِيَ أَحْسَنُ) ولا يخاشنوهم ، كقوله : (وَجادِلْهُمْ
بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) (١).
(إِنَّ
الصفحه ١٠١ :
(وَاذْكُرْ رَبَّكَ) مشيئة ربّك وقل : إن شاء الله ، كما روي أنّه لمّا نزل
قال
الصفحه ١٦٣ : أنّه لم يعص ، ولم يهتمّ بمعصية قطّ. وأنّه ولد بين شيخ فإن وعجوز
عاقر. وأنّه كان حصورا ، أي : كان على
الصفحه ٢١٣ : عند قولهم : (اتَّخَذَ الرَّحْمنُ
وَلَداً) من وجهين :
الأوّل : أن
يكون استعظاما للكلمة ، وتهويلا من
الصفحه ٢٦٥ : أوقدها في الحفرة ،
وأمرنا أن نطرح فيها الحليّ (فَكَذلِكَ) فمثل ما ألقينا
نحن من هذه
الحليّ في النار
الصفحه ٣٠١ : آكد في بيان الاطّلاع على نجواهم من
أن يقول : يعلم السرّ ، كما أنّ قوله : يعلم السرّ ، آكد من أن يقول
الصفحه ٣٨٤ : عَذابٍ
أَلِيمٍ) في الدنيا والآخرة. وهو جواب لـ «من».
يعني : أنّ
الجواب على من كان فيه أن يضبط نفسه
الصفحه ٢٢ : رَبَّيانِي صَغِيراً
(٢٤) رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صالِحِينَ فَإِنَّهُ
كانَ
الصفحه ١٩٤ : . والوراثة أقوى لفظ يستعمل في التملّك والاستحقاق ، من حيث إنّها لا تعقّب
بفسخ ولا استرجاع ، ولا تبطل بردّ ولا
الصفحه ٢١١ : السماوات والأرض ، عالم الغيب والشهادة ، إنّي أعهد إليك
بأنّي أشهد أن لا إله إلّا أنت وحدك لا شريك لك ، وأنّ
الصفحه ٢٩١ :
الوسطى عند الأكثر. وعلى هذا جمعه باعتبار أنّها أوقات العصر في النصف الأخير من
النهار ، فيصدق على كلّ ساعة
الصفحه ٣٤٤ : : أنّ سبب
إلانة الحديد لداود عليهالسلام أنّه كان نبيّا ملكا ، وكان يطوف في ولايته متنكّرا
يتعرّف أحوال
الصفحه ٣٥٠ :
الآية. وقال : أيظنّ نبيّ الله أن لا يقدر عليه؟ قال : هذا من القدر ، لا
من القدرة. يعني : أن لن
الصفحه ٤٥٩ : يتأمّلوا أنّهم كانوا قبل ذلك أيضا ترابا فخلقوا.
(لَقَدْ وُعِدْنا
نَحْنُ وَآباؤُنا هذا مِنْ قَبْلُ إِنْ