الصفحه ٥٤٧ :
(الَّذِي لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) بدل من الأوّل. وإبدال التعليل للمبدل منه لا يستلزم
الصفحه ١٣٣ : ) تذكير لما ذكره قبل ، فتذكّر موسى ما بذل له من الشرط.
(قالَ لا تُؤاخِذْنِي
بِما نَسِيتُ) بالّذي نسيته
الصفحه ٥١٤ : المثمرة بالزيت
الّذي هو مادّة المصابيح ، الّتي لا تكون شرقيّة ولا غربيّة ، لتجرّدها عن اللواحق
الجسمانيّة
الصفحه ٣٤٢ :
(فَفَهَّمْناها
سُلَيْمانَ) الضمير للحكومة أو الفتوى.
روي أنّ داود
حكم بالغنم لصاحب الحرث. فقال
الصفحه ٢٨٣ :
الشمس ، فإنّه ليس فيها شمس ، وإنّما فيها ضياء ونور وظلّ ممدود. يعني :
أنّ لك أسباب الكفاية في
الصفحه ٤٧٩ : بالفسق.
واعلم أنّ نظم
هذه الآية يقتضي أن تكون هذه الجمل الثلاث بأجمعها جزاء للشرط. فيكون التقدير : من
الصفحه ٤٨٧ :
(يَعِظُكُمُ اللهُ أَنْ
تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَداً إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (١٧) وَيُبَيِّنُ
الصفحه ٢٦٨ :
رأسي. يعني : لا تقبض عليهما ، واسكن عن شدّة الغضب.
(إِنِّي خَشِيتُ أَنْ
تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ
الصفحه ٢٢٦ :
(إِنِّي آنَسْتُ ناراً) أبصرتها إبصارا بيّنا لا شبهة فيه. ومنه إنسان العين ،
لأنّه يتبيّن به الشي
الصفحه ٣٧٧ :
(وَكَذلِكَ
أَنْزَلْناهُ آياتٍ بَيِّناتٍ وَأَنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يُرِيدُ (١٦) إِنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ٤٨٩ :
وفي الآية
دلالة على أنّ الله سبحانه يريد من خلقه خلاف ما يريده الشيطان ، لأنّه إذا ذمّ
سبحانه
الصفحه ١٨ : .
وقال أكثر
المفسّرين ، وهو الأصح : إنّ المراد بالآية أنّه لا يعذّب سبحانه في الدنيا ولا في
الآخرة إلّا
الصفحه ١٣٩ :
وعن ابن عبّاس
: أنّ نجدة الحروري (١) كتب إليه : كيف قتله ـ أي : قتل الخضر الغلام ـ وقد نهى
النبيّ
الصفحه ٣٢١ :
(خُلِقَ الْإِنْسانُ
مِنْ عَجَلٍ)
كأنّه قيل : ليس ببدع
منكم أن تستعجلوا العذاب ، فإنّ إفراط العجلة
الصفحه ٤٩٤ :
الاستيحاش ، فإنّ المستأذن مستوحش خائف أن لا يؤذن له ، فإذا أذن له
استأنس.
ويجوز أن يكون
معناه