الصفحه ٢٠٣ : ء وإدغامها ،
أو على أنّه من الريّ الّذي هو النعمة والترفّه ، من قولهم : ريّان من النعيم.
وأبو بكر : ريئا على
الصفحه ٢٠٩ : نمنعهم ، ولم نحل بينهم
وبينهم ، ولو شاء لمنعهم قسرا وإجبارا ، لكنّه مناف للتكليف الّذي هو مناط الثواب
الصفحه ٢٤٩ :
وتحيّر ، ودليل على أنّه علم كونه محقّا حتّى خاف منه على ملكه ، فإنّ
الساحر لا يقدر أن يخرج ملكا
الصفحه ٢٦٣ : التكليف ، وألزمناهم عند ذلك النظر ليعلموا أنّه
ليس بإله (مِنْ بَعْدِكَ) من بعد انطلاقك (وَأَضَلَّهُمُ
الصفحه ٤٠٨ :
(إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) إلى أن يتأوّلوا ما يتشابه في الدين بالتأويلات الصحيحة
بوسيلة النظر
الصفحه ٤٥٦ :
للرسالة من بين ظهرانيّهم. وأنّه لم يعرض له حاجة حتّى يدّعي مثل هذه
الدعوى العظيمة بباطل ، ولم يجعل
الصفحه ٤٩١ : الواجب الّذي مستحقّوه وأهله (وَيَعْلَمُونَ) لمعاينتهم الأمر (أَنَّ اللهَ هُوَ
الْحَقُّ الْمُبِينُ) الثابت
الصفحه ٥١٥ :
قابلة للأنوار. وذلك التمكّن إن كان بفكر واجتهاد فهو كالشجرة الزيتونة.
وإن كان بالحدس فكالزيت. وإن
الصفحه ٥٣٢ : الرَّسُولَ) في سائر ما أمركم به. وهذا معطوف على (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ). وليس ببعيد أن يقع
الصفحه ٣٦ : ، وعلم
السامع به. ويجوز أن يراد بهذا القرآن إبطال إضافة البنات إليه ، لأنّه ممّا صرفه
وكرّر ذكره. والمعنى
الصفحه ٣٨ : الخالق.
ويجوز أن يحمل
التسبيح على المشترك بين اللفظ الّذي هو التسبيح الحقيقي ، والدلالة الّتي هي
الصفحه ٨٩ : ء (وَهَيِّئْ لَنا مِنْ أَمْرِنا) الذي نحن عليه من مفارقة الكفّار (رَشَداً) نصير بسببه راشدين مهتدين. أو اجعل
الصفحه ١٤٥ : ء.
ونداء الله
إيّاه إن كان نبيّا فبوحي ، وإن كان غيره فبإلهام أو على لسان نبيّ.
(وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ
الصفحه ٤٣١ : كُنَّا عَنِ
الْخَلْقِ) عن ذلك المخلوق الّذي هو السماوات (غافِلِينَ) مهملين أمرها ، بل نحفظها عن الزوال
الصفحه ٥٢٨ : طاعَةٌ
مَعْرُوفَةٌ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ (٥٣) قُلْ أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ