الصفحه ٤٠٣ : طول ألف سنة من سنّيكم؟ من حيث
إنّ اليوم الواحد لشدّة عذابه كألف سنة من سنيّ العذاب. وقرأ ابن كثير
الصفحه ٤٨٢ :
(إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ
بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ
الصفحه ٤٩٣ : ، والتنبيه على إنافة محلّ سيّد ولد آدم ، وخيرة
الأوّلين والآخرين ، وحجّة الله على العالمين ، ومن أراد أن
الصفحه ٥٠٣ : . ويجوز أن يراد بالنكاح ما ينكح به من المال ،
أو بالوجدان التمكّن منه. (حَتَّى يُغْنِيَهُمُ
اللهُ مِنْ
الصفحه ٥٠٧ :
العضو ، من ضرب عنيف أو غيره ، حتّى يسلمن من الإثم ، فربما قصرن عن الحدّ
الّذي يعذرن ، فيكنّ آثمات
الصفحه ٥١٠ : (١) ، من الدرء ، فإنّه يدفع الظلام بضوئه ولمعانه ، إلّا
أنّه قلبت همزته ياء. ويدلّ عليه قراءة حمزة وأبي بكر
الصفحه ٥٧٤ : الكلام ، لوضوح
برهانه ، وهو دلالة حدوثه وتصرّفه على الوجه النافع بأسباب ممكنة ، على أنّ ذلك
فعل الصانع
الصفحه ٥٧٦ :
تنتشر الأرواح في اليقظة. أو بعث من النوم بعث الأموات. فيكون إشارة إلى
أنّ النوم واليقظة أنموذج
الصفحه ٥٧٩ :
الأنواء كافر ، بخلاف من يرى أنّها من خلق الله بوسائط ، يجعلها الله دلائل
وأمارات عليها ، فإنّه لم
الصفحه ٥٩٢ :
أعياد أهل الذمّة. وقيل : المراد شهادة الزور ، على حذف المضاف. وأصل الزور تمويه
الباطل بما يوهم أنّه حقّ
الصفحه ٢٣ : : اسم الفعل الّذي هو : أتضجّر. وبني على الكسر
لالتقاء الساكنين. وتنوينه في قراءة نافع وحفص للتنكير. وقرأ
الصفحه ١٤٨ :
(عَلى أَنْ تَجْعَلَ
بَيْنَنا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا) يحجز دون خروجهم علينا. وقد ضمّه من ضمّ السدّين
الصفحه ١٧٢ : عليهالسلام : تسع ساعات. وسنّها يومئذ ثلاث عشرة سنة.
وقيل : عشر.
وقد حاضت حيضتين قبل أن تحمل. وقالوا : ما من
الصفحه ١٩٢ : عنهم ، أو هم غائبون عنها.
أو وعدهم بإيمانهم بالغيب.
(إِنَّهُ) إنّ الله (كانَ وَعْدُهُ) الّذي هو
الصفحه ١٩٨ : على هذا المعنى. وكذلك قوله تعالى : (وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ) (١) على أنّ ربّ العزّة سواء عليه