الصفحه ٥١١ : الإنارة ، وكذلك الزيت وصفاؤه.
وقد ذكر في
معنى التمثيل وجوه :الأوّل : أنّه تمثيل للهدى الّذي دلّ عليه
الصفحه ٥٣٦ :
العين ، بحيث يرى بياضها محيطا بسوادها كلّه لا يغيب منه شيء ، إلّا أنّه خصّ بكشف
المرأة زينتها ومحاسنها
الصفحه ٥٦٠ : أن يمنع لقاء هم العذاب. وهي ممّا كانوا يقولون عند لقاء
عدوّ أو هجوم نازلة. يعني : كما كانوا يقولون في
الصفحه ٧٤ : لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً
جَدِيداً) مرّ معناه (١).
(أَوَلَمْ يَرَوْا) أو لم يعلموا (أَنَّ اللهَ الَّذِي
خَلَقَ
الصفحه ١٢٤ :
ثمّ بيّن
سبحانه أنّه قد أزاح العلّة ، وأظهر الحجّة ، وأوضح المحجّة ، فقال : (وَما نُرْسِلُ
الصفحه ١٥٠ : ، فيدخل آذانهم فيهلكون بها. فقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : والّذي نفس محمد بيده إنّ دوابّ الأرض
الصفحه ٢١٠ :
(يَوْمَ نَحْشُرُ
الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ) إلى ربّهم الّذي غمرهم برحمته ، وخصّهم برضوانه
الصفحه ٢٧٣ : ، كما حذف في
قوله تعالى : (نِعْمَ الْعَبْدُ
إِنَّهُ أَوَّابٌ) (٢) أي : نعم العبد أيّوب. ومنه قوله تعالى
الصفحه ٢٨٨ : الآخرة ، ختم
آيات الوعيد بقوله : (وَلَعَذابُ الْآخِرَةِ) وهو الحشر على العمى الّذي لا يزول ابدا ، أو عذاب
الصفحه ٣٠٤ : قَرْيَةٍ) هذا كلام وارد عن غضب شديد عظيم ، لأنّ القصم أفظع
الكسر ، وهو الكسر الّذي يبين تلاؤم الأجزا
الصفحه ٣٥٢ :
من الله ما نالوا بهذه الخصال.
وفي الآية
دلالة على أنّ المسارعة إلى كلّ طاعة مرغّب فيها ، وعلى أن
الصفحه ٣٩٧ : الجرّ على الإبدال من «حقّ» أي : بغير موجب سوى
التوحيد الّذي ينبغي أن يكون موجب الإقرار والتمكين ، لا
الصفحه ٤٣٦ : ، وهو ما كذّبوه فيه حين قال
لهم : (إِنِّي أَخافُ
عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) (١).
(فَأَوْحَيْنا
الصفحه ٤٤٧ : : «إنّ الله طيّب لا يقبل إلّا طيّبا ، فإنّه أمر به
المرسلين ، فقال : (يا أَيُّهَا الرُّسُلُ
كُلُوا مِنَ
الصفحه ٤٦٤ : لتنوّع الوساوس ، أو لتعدّد المضاف
إليه.
(وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ
أَنْ يَحْضُرُونِ) يحوموا حولي في شيء من