الصفحه ٥٢٠ :
وخلاصة المعنى
: أنّ الكافر كمن في هذه الظلمات ، لأنّه من عمله وكلامه واعتقاده متقلّب في ظلمات
الصفحه ٦٣ :
المفسّرون على أنّه مقام الشفاعة ، لما روي أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «هو المقام الّذي أشفع فيه
الصفحه ١٢٩ :
الوصل. (نَسِيا حُوتَهُما) غفل موسى أن يطلبه ويتعرّف حاله ، لاستغراقه في جناب
القدس ، وتوجّهه
الصفحه ١٣١ : ء وصلا ، وابن كثير مطلقا. (فَارْتَدَّا عَلى آثارِهِما) فرجعا في الطريق الّذي جاءا فيه (قَصَصاً) يقصّان
الصفحه ١٤١ :
يهاجر عنه.
واعلم أنّ
المشهور بين الأمّة أنّ الخضر عليهالسلام موجود في زماننا. ولا ينافيه قوله
الصفحه ١٦٠ : سأله وقال : أنا الّذي أحسنت إليّ وقت كذا. فقال : مرحبا بمن توسّل بنا
إلينا ، فقضى حاجته.
(وَإِنِّي
الصفحه ٢٠١ : عليها الخلق ، ثمّ ينادي المنادي : أن خذي أصحابك
وذري أصحابي. قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : فو الّذي نفسي
الصفحه ٢٠٧ : عظمة شأنه إلى أن ارتقى إلى علم الغيب الّذي توحّد به الواحد القهّار ،
حتّى ادّعى أن يؤتى في الآخرة مالا
الصفحه ٢٣١ : بَعْلِي شَيْخاً) (١). ويجوز أن تكون «تلك» اسما موصولا ، و «بيمينك» صلته ،
أي : ما الّتي بيمينك (يا مُوسى
الصفحه ٢٥٥ :
بمعنى : ذي سحر. أو بتسمية الساحر سحرا على المبالغة. أو بإضافة الكيد إلى
السحر للبيان ، لأنّه يكون
الصفحه ٢٧٨ : وينسلخون عن ملكهم وعزّهم.
ويجوز أن يراد
بها وجوه المجرمين ، فإنّهم إذا عاينوا ـ يوم القيامة ـ الخيبة
الصفحه ٣٣٠ :
ولمّا استبعدوا
أن يكون ما هم عليهم ضلالا ، بقوا متعجّبين من تضليله إيّاهم ، وحسبوا أنّ ما قاله
الصفحه ٣٣٨ :
العالمين : أنّ أكثر الأنبياء بعثوا فيه ، فانتشرت في العالمين شرائعهم
الّتي هي مبادئ الكمالات
الصفحه ٤٣٧ :
وزيادة بيان. وروي أنّه لم يحمل إلّا ما يلد ويبيض. (وَأَهْلَكَ) وأهل بيتك ، أو من آمن معك.
وقيل
الصفحه ٥٠٩ : ء ، ولذلك سمّوا أنوارا.
ويقرب منه قول
ابن عبّاس : معناه : هادي من فيها إلى ما فيه مصالحهم ، كالنور الّذي