الصفحه ١١١ : ، ويفاخره بها.
وإفراد الجنّة لأنّ المراد ما هو جنّته ، وهو ما متّع به من الدنيا ، تنبيها على
أنّه لا جنّة له
الصفحه ١٣٢ :
المحذوف. وكلاهما منقولان من «علم» الّذي له مفعول واحد. ويجوز أن يكون «رشدا»
علّة لـ «أتّبعك» أو
الصفحه ١٨٤ : : (وَالَّذِي أَطْمَعُ
أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ) (٣) مع تيقّنه بالغفران.
ويجوز أن يراد
الصفحه ٢٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «إذا أتى عليّ يوم لا أزداد فيه علما
يقرّبني إلى الله ، فلا بارك الله لي في طلوع شمسه
الصفحه ٣٣٧ :
وروى الواحدي
بالإسناد مرفوعا إلى أنس بن مالك ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «إنّ نمروذ
الصفحه ٣٨٦ : بقين من ذي القعدة ، فلمّا انتهى إلى مسجد الشجرة
، وكان وقت الزوال ، اغتسل ونوى حجّ القرآن بعد أن صلّى
الصفحه ٤١٧ : : وأدلّ من ذلك على عجزهم وانتفاء قدرتهم ، أنّ
الذباب الّذي هو الخلق الأقلّ الأذلّ ، لو اختطف منهم شيئا
الصفحه ٥٣١ : عليهالسلام أنّه قال : «هم والله شيعتنا أهل البيت ، يفعل الله ذلك
بهم على يدي رجل منّا. وهو مهديّ هذه الأمّة
الصفحه ٥٨٦ :
(وَقَمَراً مُنِيراً) مضيئا بالليل.
(وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ خِلْفَةً) أي
الصفحه ٥٠ : ، لمّا سمع المشركون ذكرها قالوا : إنّ
محمّدا يزعم أنّ الجحيم تحرق الحجارة ثمّ يقول : ينبت فيها الشجر. وما
الصفحه ٧٦ : أنّ عليّا عليهالسلام قال : «والله ما علم عدوّ الله ، ولكن موسى هو الّذي
علم».
فقال : لقد
علمت (ما
الصفحه ١٤٤ :
مَغْرِبَ
الشَّمْسِ)
موضع غروبها. يعني :
نهاية العمارة من جانب المغرب ، لا أنّه بلغ موضع الغروب
الصفحه ٣٢٨ : وحكمة ، وأنّه عالم بالجزئيّات.
(إِذْ قالَ لِأَبِيهِ) لعمّه الّذي بمنزلة أبيه في تربيته بعد موت أبيه
الصفحه ٣٦٦ :
، والمراد : احذر افتراسه لا عينه.
ثمّ علّل أمرهم
بالتقوى بفظاعة الساعة ، ليتصوّروها بعقولهم ، ويعلموا أنّه
الصفحه ٤٤١ :
أن يكون قوله : (لِما تُوعَدُونَ) فاعله ، لمكان اللام. ففاعله مقدّر ، تقديره : بعد جدّا
الإخراج من