الصفحه ٥٩ : .
و «إن» هي
المخفّفة ، واللام هي الفارقة بينها وبين النافية.
والمعنى : أنّ
الشأن قاربوا بمبالغتهم أن
الصفحه ٧٢ : أَنَّ اللهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ قادِرٌ عَلى أَنْ يَخْلُقَ
مِثْلَهُمْ وَجَعَلَ لَهُمْ
الصفحه ٣٧٦ :
يمنعه مانع.
ثم قال : (مَنْ كانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللهُ) أي : لن ينصر رسوله (فِي
الصفحه ٧ : قريشا أيضا بما رأى
في السماء من العجائب ، وأنّه لقي الأنبياء ، وبلغ البيت المعمور وسدرة المنتهى.
وكان
الصفحه ٢٨ : ـ لأنّك لا تجد ذلك ـ حياء من الردّ. ويجوز أن يراد بالإعراض عنهم
أن لا ينفعهم على سبيل الكناية. (ابْتِغا
الصفحه ١٤٠ : . والظاهر لإطلاقه أنّه مال.
(وَكانَ أَبُوهُما
صالِحاً) تنبيه على أنّ سعيه ذلك كان لصلاحه. وكان سيّاحا
الصفحه ١٦٩ :
وتحتفل بالاستعاذة. وعن عليّ عليهالسلام أنّه قال : «علمت أنّ التقيّ ينهاه التقى عن المعصية
الصفحه ١٨٢ : العامّ ، وهو الخالق الرازق ، المحيي المميت ، المعاقب
المثيب ، الّذي منه أصول النعم وفروعها.
ونبّه على
الصفحه ٣٤٨ : .
وقيل : هو
اليسع بن خطوب الّذي كان مع إلياس ، تكفّل لملك جبّار إن هو تاب دخل الجنّة ، ودفع
إليه كتابا
الصفحه ٤٤٩ : قولهم : السمن منوان بدرهم ، أي
: يحسبون أنّ الّذي نمدّهم به نسارع به لهم فيها فيه خيرهم وإكرامهم
الصفحه ٥٠٦ :
رقبة ، فيدخل تحت قوله : (فَكُّ رَقَبَةٍ أَوْ
إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ) (١).
وقيل
الصفحه ٥١٣ : ، وأوراقها
التأويل ، وخدمها جبرائيل وميكائيل.
والسادس : أنّ
عند أكثر المفسّرين أنّ النور الّذي أضافه الله
الصفحه ٥٣٥ : أَنْ يَضَعْنَ ثِيابَهُنَ) أي : الثياب الظاهرة ، كالملحفة والجلباب الّذي فوق
الخمار. والفاء فيه لأنّ
الصفحه ٤٢٦ :
الّذي يخرجه المزكّي من النصاب إلى الفقير. والمعنى : فعل المزكّي الّذي هو
التزكية ، فإنّه هو الّذي أراده
الصفحه ٧٥ : ءَهُمْ فَقالَ
لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يا مُوسى مَسْحُوراً (١٠١) قالَ لَقَدْ
عَلِمْتَ ما