الصفحه ٢٧٦ : ) ولا نتوّا يسيرا.
واعلم أنّ هذا
اللفظ له موقع حسن بديع في وصف الأرض بالاستواء والملاسة ، ونفي
الصفحه ٣١٥ :
الْأَرْضِ
رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَجَعَلْنا فِيها فِجاجاً سُبُلاً لَعَلَّهُمْ
يَهْتَدُونَ
الصفحه ٣٩٢ :
المكاس (١) في شرائها.
روي : أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أهدى مائة بدنة ، فيها جمل في أنفه برّة
الصفحه ٥٤٨ : وَأَصِيلاً (٥) قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ
السِّرَّ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كانَ غَفُوراً
الصفحه ٥٥١ : يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً) إلى القدح في نبوّتك أو إلى الرشد والهدى.
(تَبارَكَ الَّذِي) تكاثر خير الّذي (إِنْ شا
الصفحه ٥٧٠ : ) وَإِذا رَأَوْكَ إِنْ
يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهذَا الَّذِي بَعَثَ اللهُ رَسُولاً (٤١) إِنْ
كادَ
الصفحه ٣٧٤ : وثبات فيه ، كالّذي يكون على طرف
من العسكر ، فإن أحسّ بظفر اطمأنّ وقرّ ، وإلّا انهزم وفرّ.
(فَإِنْ
الصفحه ٣٩٥ : أنّه قال : «القانع : الّذي يسأل فيرضى بما أعطي ،
والمعتر : الّذي يعتري ولا يسأل».
والأمر في
الثلاثة
الصفحه ١٦ : إِنسانٍ
أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ) عمله من الخير الّذي عاقبته يمنة ، والشرّ الّذي خاتمته
شؤمة. وإنّما قيل
الصفحه ٩٣ : (فَهُوَ الْمُهْتَدِ) الّذي أصاب الفلاح. والمراد به إمّا الثناء عليهم ، أو
التنبيه على أنّ أمثال هذه الآيات
الصفحه ٣١١ :
وتقرير ذلك :
أنّه لو كان مع الله سبحانه إله آخر لكانا قديمين ، والقدم من أخصّ الصفات ،
فالاشتراك
الصفحه ٢٤١ : يقطع أمرا دون هامان ، وكان غائبا ، فلمّا قدم هامان أخبره بالّذي دعاه
إليه ، وأنّه يريد أن يقبل منه
الصفحه ٧٣ : الّذي أمشاهم على
أقدامهم قادر على أن يمشيهم على وجوههم».
__________________
(١) القمر : ٤٨.
الصفحه ٣٤٩ :
وبعد ذكر
الأنبياء الصابرين على البلاء ، بيّن قصّة يونس ، وترك ندبه الّذي هو عدم ثباته
على الصبر
الصفحه ٤١١ : (٦٥) وَهُوَ الَّذِي أَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ
إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ (٦٦