الصفحه ٤٢٤ : الْمُؤْمِنُونَ) «قد» تثبت المتوقّع ، كما أنّ «لمّا» تنفيه ، وتدلّ على ثباته إذا دخلت على
الماضي ، ولذلك تقّربه من
الصفحه ٥٢٣ : والأرض ، وكلّ
ما يطير بين السماء والأرض ، ودعائهم له ، وابتهالهم إليه. وأنّه سخّر السحاب
التسخير الّذي
الصفحه ٥٥٦ : وعوذ.
واعلم أنّ في
هذه الآية دلالة على بطلان قول من يزعم أنّ الله سبحانه يضلّ عباده على الحقيقة ،
حيث
الصفحه ١٥٩ : كان ما وراءه
أضعف. وتوحيده لأنّ الواحد هو الدالّ على معنى الجنس ، وقصده إلى أنّ هذا الجنس
الّذي هو
الصفحه ٢٥٢ : إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي
عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ
الصفحه ٤٨٦ : ذلك الحديث (ما يَكُونُ لَنا) ما ينبغي وما يصحّ لنا (أَنْ نَتَكَلَّمَ
بِهذا) بهذا القول المخصوص أو نوعه
الصفحه ٥٣٠ : لَهُمْ) دينهم الّذي أمرهم أن يتديّنوا به ـ وهو الإسلام ـ بالتقوية
والتثبيت ، وإظهاره على الدّين كلّه
الصفحه ٥٤٩ : : دائما. أو في الخفية قبل أن ينتشر
الناس ، وحين يأوون إلى مساكنهم.
(قُلْ أَنْزَلَهُ
الَّذِي يَعْلَمُ
الصفحه ٣٧ : يَقُولُونَ إِذاً لابْتَغَوْا إِلى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلاً (٤٢)
سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا
الصفحه ١٤٢ :
يَكادُونَ
يَفْقَهُونَ قَوْلاً (٩٣) قالُوا يا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ
وَمَأْجُوجَ
الصفحه ٢٣٧ : إلى الوقت الّذي
أعطينا سؤلك فيه.
ثمّ بيّن
سبحانه تلك النعمة بقوله : (إِذْ أَوْحَيْنا إِلى
أُمِّكَ
الصفحه ٣٨٧ : بن مالك قال : سمعت رسول الله يقول : «إنّ الله تعالى يباهي بأهل عرفات
الملائكة ، يقول : يا ملائكتي
الصفحه ٧٩ :
في تلك الكتب ، وهم عبد الله بن سلام وأصحابه.
ويجوز أن يكون
تعليلا لـ «قل» على سبيل التسلية له
الصفحه ١٤٦ :
(كَذلِكَ) أي : أمر ذي القرنين كما وصفناه في رفعة المكان وبسطة
الملك. أو أمره فيهم كأمره في أهل
الصفحه ٢٧٢ :
تمييز. وهو في المعنى فاعل ، أي : وسع علمه كلّ ما يصحّ أن يعلم ، لا العجل
الّذي يصاغ ويحرق ، وإن