الصفحه ٢٧٠ :
لم يفطنوا له ، وهو أنّ الرسول الّذي جاءك روحانيّ محض لا يمسّ أثره شيئا
إلّا أحياه. أو رأيت ما لم
الصفحه ٣١٠ : ؟
فأشارت إلى السماء. فقال : إنّها مؤمنة».
لأنّه فهم منها
أنّ مرادها نفي الآلهة الأرضيّة الّتي هي الأصنام
الصفحه ٥٥٠ : الْأَمْثالَ فَضَلُّوا فَلا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً (٩) تَبارَكَ
الَّذِي إِنْ شاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ
الصفحه ١٦١ :
وأصحابنا رضوان
الله عليهم استدلّوا بهذه الآية على أنّ الأنبياء يرثون المال ، وأنّ المراد
بالإرث
الصفحه ٢٨١ : : عزما
على الذنب ، لأنّه أخطأ ولم يتعمّد. و «لم نجد» إن كان من الوجود الّذي بمعنى
العلم فـ «له عزما
الصفحه ٦ : وسرى بمعنى.
و «ليلا» نصب
على الظرف. وفائدته ـ مع أنّ الإسراء لا يكون إلّا بالليل ـ الدلالة بتنكيره
الصفحه ٣٢ : الوزن والكيل في المعاملات ، وإيفاء الحقوق الّذي هو سبب انتظام الأمور ،
فقال : (وَأَوْفُوا
بِالْعَهْدِ
الصفحه ٥٣ :
بما يوهم أنّه صواب.
(إِنَّ عِبادِي) يعني : المخلصين. وتعظيم الإضافة ، والتقييد في قوله : (إِلَّا
الصفحه ٩٦ : كهفهم الّذي اختاروا قبرا لهم ، وهو يظنّ أنّهم أيقاظا.
ثمّ إنّ رجلين
مؤمنين كتبا شأن الفتية وأنسابهم
الصفحه ١٧٥ : إلى
النبيّ.
وقيل : إنّه
لمّا مات شيّعه أربعون ألفا كلّهم يسمّى هارون ، تبرّكا به وباسمه. فقال قومها
الصفحه ٢٣٢ : مفصّلا ومجملا ، على معنى
أنّها من جنس العصا ، تنفع منافع أمثالها ، ليطابق جوابه الغرض الّذي فهمه من كلام
الصفحه ٢٣٤ :
و «من آياتنا» حال منها.
(اذْهَبْ إِلى
فِرْعَوْنَ) بهاتين الآيتين وادعه إلى عبادتي (إِنَّهُ طَغى
الصفحه ٢٤٧ : : آذنين في الانتفاع بها ،
مبيحين أن تأكلوا بعضها وتعلفوا بعضها.
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِأُولِي
الصفحه ٣٢٩ : وَآباؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) أراد أنّ المقلّدين والمقلّدين جميعا منخرطون في سلك
ضلال لا يخفى على من به أدنى
الصفحه ٣٥٨ : : يجعلون في توابيت من نار ، فلا يسمعون شيئا ، ولا يرى أحد منهم أنّ في
النار أحدا يعذّب غيره. ويجوز أن