الصفحه ٣٤٠ :
«هذه ـ يعني : الجنّة ـ رحمتي أرحم بها من أشاء».
(إِنَّهُ مِنَ
الصَّالِحِينَ) الّذين سبقت لهم
الصفحه ٤٨٤ : الخائضين. وهو ابن أبيّ ، لأنّ معظم الشرّ كان منه ،
فإنّه الّذي كان يشيع ذلك بين الناس ، لما روي : أنّ صفوان
الصفحه ٥٤٥ : الرضا عليهالسلام قال : «يا ابن عمّار لا تدع قراءة (تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى
عَبْدِهِ
الصفحه ٣٠٨ :
للشرطيّة.
ثمّ أضرب عن
اتّخاذ اللهو ، ونزّه ذاته عن اللعب ، وقال : سبحاننا أن نتّخذ اللهو واللعب
الصفحه ٣٩١ : المفردة ، لأنّه شبّه الإيمان في علوّه بالسماء ، والّذي ترك
الإيمان وأشرك بالله بالساقط من السماء ، والأهوا
الصفحه ٤٥٨ :
ثمّ بيّن
سبحانه أنّه المنعم على ما خلقه بأنواع النعم ، ليتدبّروا فيها ويمتثلوا أوامره ،
فقال
الصفحه ٤٧١ : والصاحبة. أو من
أن يعمل عبثا. (الْمَلِكُ الْحَقُ) الّذي يحقّ له الملك مطلقا ، لأنّ ما عداه مملوك بالذات
الصفحه ٣٨٨ :
وقيل : إنّها
يوم النحر والثلاثة بعده أيّام التشريق ، والأيّام المعدودات عشر ذي الحجّة. وهو
المرويّ
الصفحه ٥ : حتّى يدرك القائم ، ويكون من أصحابه».
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
(سُبْحانَ الَّذِي
أَسْرى
الصفحه ٢٠٦ : : الصيف أحرّ من الشتاء ، أي : أبلغ في حرّه منه في برده.
(أَفَرَأَيْتَ الَّذِي
كَفَرَ بِآياتِنا وَقالَ
الصفحه ٤٤٢ : عبّاس : بني إسرائيل.
(ما تَسْبِقُ مِنْ
أُمَّةٍ أَجَلَها) الوقت الّذي حدّ لهلاكها. و «من» مزيدة
الصفحه ٤٥٧ : منهم عقيب المحنة استكانة ، وما من عادة هؤلاء أن
يستكينوا أو يتضرّعوا.
(حَتَّى إِذا فَتَحْنا
الصفحه ٥٧٥ : نسخه بها ، فقبضه قبضا سهلا
يسيرا غير عسير ، إلى أن تنتهي غاية نقصانه. أو يريد قبضه عند قيام الساعة بقبض
الصفحه ٥٨٠ :
(وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ
الْبَحْرَيْنِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُما
الصفحه ٢٩ : أمّه فقالت : قل له : إنّ أمّي
تستكسيك الدرع الّذي عليك. فدخل صلىاللهعليهوآلهوسلم داره ، ونزع قميصه