الصفحه ٣٦٢ : : أن الّذي يوحى إليّ. فتكون «ما» موصولة. وفي الآية
__________________
(١) التكوير : ٢٠.
الصفحه ٤٣٥ : الَّذِي نَجَّانا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٢٨) وَقُلْ رَبِّ
أَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُبارَكاً وَأَنْتَ
الصفحه ٤١٠ : دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ وَأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ
(٦٢))
(ذلِكَ) الأمر ذلك الّذي قصصنا عليك
الصفحه ٥٧١ : طمعا في الثواب. أو لا يخافونه ، على اللغة التهاميّة.
(وَإِذا رَأَوْكَ إِنْ
يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا
الصفحه ٥٨٣ : ) بأحوالهم ، كافيا في جزاء أعمالهم ، فلا عليك إن آمنوا
أو كفروا.
(الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٣١٩ : ».
(وَإِذا رَآكَ
الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهذَا الَّذِي يَذْكُرُ
آلِهَتَكُمْ
الصفحه ٣٢٥ : يريه الميزان ، فلمّا رآه غشي عليه ثمّ
أفاق ، فقال : يا إلهي من الّذي يقدر أن يملأ كفّته حسنات؟ فقال
الصفحه ٤١ : »
موضع الضمير ، للدلالة على أن تناجيهم بقوله هذا ظلم. والمسحور هو الّذي سحر فزال
عقله. وقيل : الّذي له
الصفحه ٨١ : والجهر ليلا.
(وَقُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً) فيكون مربوبا لا ربّا ، لأنّ ربّ
الصفحه ٢٦٩ :
شرح نهج البلاغة ، قائلا : «إنّ أمير المؤمنين عليهالسلام لمّا أخرج من بيته ، وجاؤا به إلى أبي بكر
الصفحه ٢٧١ :
البرّيّة. ويقال : إنّ قومه باق فيهم ذلك إلى اليوم ، إن مسّ واحد من غيرهم واحدا
منهم حمّ كلاهما في الوقت
الصفحه ٣٢٢ : ، ولكن
جهلهم به هو الّذي هوّنه عندهم.
ويجوز أن يترك
مفعول «يعلم». والمعنى : لو كان معهم علم ولم يكونوا
الصفحه ٣١ : قُتِلَ
مَظْلُوماً) غير مستوجب للقتل (فَقَدْ جَعَلْنا
لِوَلِيِّهِ) الّذي يلي أمره بعد وفاته ، وهو الوارث
الصفحه ٥١ :
يَعِدُهُمُ
الشَّيْطانُ إِلاَّ غُرُوراً (٦٤) إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ
وَكَفى
الصفحه ٢٥٧ : الواضحات على صدق موسى وصحّة نبوّته (وَالَّذِي فَطَرَنا) عطف على «ما جاءنا» أو قسم ، أي : وعلى أنّه الّذي