الصفحه ٣٧٩ : مَقامِعُ مِنْ حَدِيدٍ (٢١) كُلَّما
أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيها وَذُوقُوا
الصفحه ٣٩٨ :
والتسيير ومثله
: (هَلْ تَنْقِمُونَ
مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللهِ) (١). وهذا استثناء متّصل على
الصفحه ٤٥٢ : بالاستغاثة. وهو جواب
الشرط. و «حتّى» هذه هي الّتي يبتدأ بعدها الكلام. ويجوز أن يكون الجواب (لا تَجْأَرُوا
الصفحه ٤٥٣ :
الْقَوْلَ) أي : أفلم يتدبّروا القرآن ليعلموا أنّه الحقّ من ربّهم
، بإعجاز لفظه ومتانة معناه ووضوح مدلوله
الصفحه ٤٤٣ : ) وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ
(٤٩))
(ثُمَّ أَرْسَلْنا
مُوسى وَأَخاهُ هارُونَ
الصفحه ١٠٢ : ما أخبرك به.
وعن قتادة :
أنّه حكاية أهل الكتاب ، فإنّهم اختلفوا في مدّة لبثهم ، كما اختلفوا في
الصفحه ٤٥٠ :
ثَوابَ الدُّنْيا وَحُسْنَ ثَوابِ الْآخِرَةِ) (١). (وَآتَيْناهُ أَجْرَهُ
فِي الدُّنْيا وَإِنَّهُ فِي
الصفحه ٥٦٩ :
الْكِتابَ
وَجَعَلْنا مَعَهُ أَخاهُ هارُونَ وَزِيراً) يوازره ، أي : معينا يعينه في الدعوة وإعلا
الصفحه ٤٧٣ : الغرف ، ولا تعلّموهنّ الكتابة ،
وعلّموهنّ المغزل وسورة النور» (١). يعني : النساء.
وروى عبد الله
بن
الصفحه ٩٥ : عليهم (أَنَّ وَعْدَ اللهِ) بالبعث أو الموعود الّذي هو البعث (حَقٌ) لأنّ نومهم وانتباههم كحال من يموت ثمّ
الصفحه ١٢٨ : أيّام موسى.
وقيل : إنّ
موسى سأل ربّه أيّ عبادك أحبّ إليك؟ قال : الّذي يذكرني ولا ينساني.
قال : فأيّ
الصفحه ٤١٨ : الصنم الّذي يطلب الذباب منه السلب. أو ضعف الصنم أن يطلب الذباب
ليستنقذ منه ما سلبه. ولو حقّقت وجدت
الصفحه ٥٧٣ : الّذي هو أعظم المنافع ، ولا يتّقون العقاب الّذي هو أشدّ المضارّ
والمهالك. ولأنّها إن لم تعتقد حقّا ، ولم
الصفحه ٥٨١ :
مقتضى طبيعة أجزاء كلّ عنصر أن تضامّت وتلاصقت وتشابهت في الكيفيّة.
(وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ
مِنَ
الصفحه ٢٤٤ : ؟ فبيّن موسى أنّ الله تعالى ليس له
جنس ، وإنّما يعرف سبحانه بأفعاله.
(قالَ رَبُّنَا الَّذِي
أَعْطى كُلَّ