الصفحه ٤٤٥ : الْكِتابَ) التوراة (لَعَلَّهُمْ) لعلّ بني إسرائيل (يَهْتَدُونَ) إلى المعارف الإلهيّة ، والأحكام الشرعيّة
الصفحه ١٨٧ :
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِسْماعِيلَ إِنَّهُ كانَ صادِقَ الْوَعْدِ) إذا وعد بشيء وفى به ولم يخلف
الصفحه ٤٤٦ : الفرات».
(يا أَيُّهَا الرُّسُلُ
كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ وَاعْمَلُوا صالِحاً إِنِّي بِما تَعْمَلُونَ
الصفحه ٥١٦ : عبّاس : معناه أن يتلى فيها
كتابه.
(يُسَبِّحُ لَهُ فِيها
بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ* رِجالٌ) ينزّهونه ، أي
الصفحه ٤٧ : ـ بالصواعق والرواجف. وأمّا
خراسان فعذابها ضروب ، ثمّ ذكرها بلدا بلدا.
(كانَ ذلِكَ فِي
الْكِتابِ) في اللوح
الصفحه ٥٠٥ : شيئا من نجومهم. فقيل : الربع. وقيل : الثلث. وقيل : ليس
بمقدّر.
وقال الفقهاء :
السيّد إن وجب عليه
الصفحه ٥١٢ : نور ، ومدخله نور ، ومخرجه نور ، ومصيره إلى الجنّة
نور إلى يوم القيامة.
والرابع : أنّه
مثّل القرآن في
الصفحه ١٨٠ : » (١).
(إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ
الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْها وَإِلَيْنا يُرْجَعُونَ (٤٠) وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ
الصفحه ١٦٥ : . (أَنْ سَبِّحُوا) صلّوا. وتسمّى الصلاة سبحة وتسبيحا ، لما فيها من
التسبيح.
وقيل : أراد
التسبيح بعينه
الصفحه ٤١٥ : ؟! (إِنَّ ذلِكَ) ثبت (فِي كِتابٍ) هو اللوح ، أي : كتبه فيه قبل حدوثه ، فلا يهمنّك أمرهم
مع علمنا به وحفظنا
الصفحه ٤٦ : كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً (٥٨) وَما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ
بِالْآياتِ إِلاَّ أَنْ كَذَّبَ
الصفحه ٥٤٠ : ، حيث أعاده على أسلوب آخر أبلغ من الأوّل بقوله : (إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولئِكَ
الَّذِينَ
الصفحه ٥٦٤ : الرَّسُولِ سَبِيلاً) أي : تمنّى أن لو صحب الرسول وسلك معه طريقا واحدا ،
وهو طريق الحقّ الموصل إلى النجاة
الصفحه ١١ : الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْناكُمْ بِأَمْوالٍ
وَبَنِينَ وَجَعَلْناكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً (٦) إِنْ
الصفحه ١٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مرتّب على ما قبله ، أي : لمّا عرفت ربّك بأنّه لا
ينبغي له أن ينساك أو ينسى أعمال العمّال ، فأقبل