الصفحه ٤٢٥ : يتقوّل الرجل عليك بالباطل ، أو
يأتيك بما ليس فيك فتعرض عنه لله». وفي رواية أخرى : «أنّه الغناء والملاهي
الصفحه ٤٢٨ :
أهل الجنّة منزله».
وقال الجبائي :
معنى الوراثة هاهنا أنّ الجنّة ونعيمها يؤول إليهم من غير اكتساب
الصفحه ٤٣٣ : ومستصحبة له. ويجوز أن يكون
الباء صلة معدّية لـ «تنبت» ، كما في قولك : ذهبت بزيد.
وقرأ ابن كثير
وأبو عمرو
الصفحه ٤٩٩ : عليهالسلاموابن عبّاس.
وقيل : منهم
الممسوحون والمجبوبون والخصيان. والأصحّ أنّهم كالرجال الأجانب ، للرواية
الصفحه ٩ : سله أن يرينيها.
قال : فقال
جبرئيل : يا مالك هذا محمّد رسول الله ، وقد شكا إليّ وقال : ما مررت بأحد
الصفحه ١٧٩ : ينفعهم ، وسجّل على إغفالهم بأنّه
ضلال بيّن.
والمعنى : إنّ
الكافرين في الدنيا آثروا الهوى على الهدى
الصفحه ٥٠١ : عندنا ، للروايات المأثورة عن أئمّتنا عليهمالسلام. وقد يكون للوجوب ، خوفا من العنت. وفيه فضل كثير
الصفحه ١٧ : ، من : خرج. (يَلْقاهُ) يرى ذلك الكتاب (مَنْشُوراً) مفتوحا معروضا عليه ليقرأه ويعلم ما فيه. وهما صفتان
الصفحه ١٨٨ : . فقال : يكون لي بالحسين عليهالسلام قدوة».
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً
الصفحه ٨٠ : : إنّه ينهانا أن نعبد
إلهين ويدعو إلها آخر.
وقيل : إنّ أهل
الكتاب قالوا : إنّك لتقلّ ذكر الرحمن ، وقد
الصفحه ٤٥ : إِلى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ
رَحْمَتَهُ وَيَخافُونَ عَذابَهُ إِنَّ عَذابَ
الصفحه ١٦٧ :
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِها مَكاناً شَرْقِيًّا (١٦
الصفحه ١٠٣ :
علما. ويؤكّد ذلك قوله : (أَبْصِرْ بِهِ
وَأَسْمِعْ) فإنّه ذكر بصيغة التعجّب ، للدلالة على أنّ أمره
الصفحه ١١٩ : . وهذا
المضمر يجوز أن يكون عاملا في (يَوْمَ نُسَيِّرُ
الْجِبالَ). (كَما خَلَقْناكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ١٨٥ : محامدهم لا تخفى على تباعد الأعصار وتحوّل الدول وتبدّل الملل.
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ مُوسى إِنَّهُ كانَ