الصفحه ٢٩٩ : لما ترجع إليه
خاتمة أمرهم ، مع اقتضاء عقولهم أنّه لا بدّ من جزاء المحسن والمسيء. وهما خبران
للضمير
الصفحه ٧١ : الملائكة
محذوفة ، لدلالتها عليها ، كما حذف الخبر في قوله :
ومن يك أمسى
بالمدينة رحله
الصفحه ٥٨٩ : منع الواجب.
وروي عن معاذ
أنّه قال : سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن ذلك ، فقال : «من أعطي
الصفحه ٣٤٥ :
(وَلِسُلَيْمانَ) عطف على (مَعَ داوُدَ الْجِبالَ). ويحتمل أن يكون اللام فيه دون الأوّل ، لأنّ
الصفحه ١٤٧ : .
(قالُوا يا ذَا
الْقَرْنَيْنِ) أي : قال مترجمهم (إِنَّ يَأْجُوجَ
وَمَأْجُوجَ) قبيلتان من ولد يافث بن نوح
الصفحه ٤٢٠ : : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ) (١) الآية.
وأمّا ما
الصفحه ١٠٠ : طوّاف قد بلغ مشارق الأرض ومغاربها ، ما كان نبؤه؟
واسألوه عن الروح. وفي رواية أخرى : فإن أخبركم عن
الصفحه ٣٦٨ : ، ثمانون منها أمّتي. ثمّ قال : ويدخل من أمّتي سبعون
ألفا الجنّة بغير حساب.
وفي بعض
الروايات أنّ عمر بن
الصفحه ٢١٦ : أحبّ الله عبدا يقول لجبرائيل : أحببت فلانا
فأحبّه ، فيحبّه. ثمّ ينادي في أهل السماء : ألا إنّ الله قد
الصفحه ٤٧٦ : ، فتعطّلوه أو تسامحوا فيه.
وقرأ ابن كثير بفتح الهمزة (١). (إِنْ كُنْتُمْ
تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ
الصفحه ٥٢٥ : عليهالسلام.
وفي رواية اخرى
: أنّ المغيرة بن وائل كان بينه وبين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام خصومة في ما
الصفحه ٥١٩ : اخرى للبحر.
فالظلمات : ظلمة من لجّ البحر ، وظلمة الأمواج ، وظلمة السحاب.
ويحتمل أن تكون
«أو» للتنويع
الصفحه ١٣٥ : سعيد بن جبير : أضجعه ثم ذبحه بالسكّين. والفاء للدلالة على
أنّه لمّا لقيه قتله من غير تروّ واستكشاف حال
الصفحه ١٩١ : على أنّ كفرهم
السابق لا يضرّهم ، ولا ينقص أجورهم.
__________________
(١) رواه الزمخشري
في الكشّاف
الصفحه ٣٤٣ :
واعلم أنّ حكم
هذه المسألة في شرعنا ضمان مالك الماشية مع التفريط لا بدونه ، تمسّكا بالروايات