الصفحه ٤٢٥ : (٤) وَالَّذِينَ
هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ (٥) إِلاَّ عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
الصفحه ٤٤٧ : تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ) فأجازيكم عليه. هذا هو السبب الداعي إلى إصلاح العمل ،
فإنّ العاقل إذا عمل لمن يعلم عمله
الصفحه ٤٦٠ : مالكها والمتصرّف فيها. والعرش أعظم من السماوات
السبع.
(سَيَقُولُونَ لِلَّهِ) إيراد اللام على المعنى
الصفحه ٤٦١ : ء شرط محذوف ، لدلالة ما قبله عليه ، أي : لو كان معه
آلهة كما تقولون لذهب كلّ واحد منهم بما خلقه ، أي
الصفحه ٤٨٠ : سكت سكت على غيظ ، وإلى أن يجيء بأربعة شهداء فقد قضى
الرجل حاجته ومضى. قال : كذلك أنزلت يا عاصم. فخرج
الصفحه ٥٦٦ :
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً كَذلِكَ
الصفحه ٥٦٨ :
والمفضّل عليه هو الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم على طريقة قوله تعالى : (قُلْ هَلْ
أُنَبِّئُكُمْ
الصفحه ٥٨٤ :
هو عليه ، جرت التسمية على هذه الأيّام.
وأمّا الداعي
إلى هذا العدد ـ أعني : الستّة ـ دون سائر
الصفحه ١٨ :
ينبّهنا على النظر في أدلّة العقل. وعلى هذا التأويل تكون الآية عامّة في
العقليّات والنقليّات
الصفحه ٢١ :
الله سبحانه يؤتيه ذلك ليستعين به على الطاعة ، فيستعمله في معصية الله ،
فيعاقبه الله عليه» ،
كما
الصفحه ٤٠ :
(وَجَعَلْنا عَلى
قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً) تكنّها وتحول دونها عن إدراك الحقّ وقبوله (أَنْ يَفْقَهُوهُ
الصفحه ٤٩ : : رأى في
المنام قوما من بني أميّة يرقون على منبره وينزون عليه نزو القردة ، فقال : هذا
حظّهم من الدنيا
الصفحه ٨٧ :
زهد فيه ، ولم يغترّ به ، وقنع منه بما يزجّي (١) به أيّامه ، وصرفه على ما ينبغي ، وفيه تسكين لرسول
الله
الصفحه ١١٨ : ء منبثّا. ويجوز عطفه على «عند ربّك» أي : الباقيات الصالحات خير عند
الله ويوم القيامة. وقرأ ابن كثير وأبو
الصفحه ١٢٧ : . وقيل : سبعون.
واعلم أنّ أكثر
المفسّرين على أنّ موسى الّذي حكاه الله عنه هو موسى بن عمران ، وفتاه يوشع