الصفحه ٤٧ : : أنّها لو أرسلت لكذّبوا بها تكذيب أولئك ، واستوجبوا الاستئصال ،
على ما مضت به سنّتنا في الأمم أن من كذّب
الصفحه ٨٢ : : (قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ) حتّى تختم ، ثمّ قل : توكّلت على الحيّ الّذي لا يموت ،
ثلاث
الصفحه ٩٢ : أَعْلَمُ
بِهِمْ قالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ
مَسْجِداً (٢١))
ثمّ
الصفحه ١٠٤ : ابن عامر :
بالغدوة. وفيه : أنّ غدوة علم في أكثر الاستعمال ، فتكون اللام فيه على تأويل
التنكير
الصفحه ١٠٩ : لأخيه على طريقه ، فمرّ به في حشمه فتعرّض له ،
__________________
(١) الصافّات : ٥١.
الصفحه ١٢١ : أَنْفُسَكُمْ) (٢). فنفى إحضار إبليس وذرّيّته خلق السماوات والأرض ،
وإحضار بعضهم خلق بعض ، ليدلّ على نفي
الصفحه ١٢٢ : زَعَمْتُمْ) أنّهم شركائي وشفعاؤكم ، ليمنعوكم من عذابي. وإضافة
الشركاء على زعمهم للتوبيخ. والمراد : كلّ ما عبد
الصفحه ١٤١ : يُسْراً (٨٨) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (٨٩) حَتَّى إِذا بَلَغَ
مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَها تَطْلُعُ عَلى
الصفحه ١٥٤ : متناهيا ، للدلائل القاطعة على تناهي
الأبعاد ، والمتناهي ينفد قبل أن ينفد غير المتناهي لا محالة.
ونصبه
الصفحه ١٧١ : ء تسعة أشهر ، فخرجت من المستحمّ (٣) وهي حامل محج (٤) مثقل ، فنظرت
إليها خالتها فأنكرتها ، ومضت مريم على
الصفحه ١٧٢ : جِذْعِ
النَّخْلَةِ) لتستتر به وتعتمد عليه عند الولادة. وهو ما بين العرق
والغصن. وكانت نخلة يابسة لا رأس
الصفحه ١٨٠ : » (١).
(إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ
الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْها وَإِلَيْنا يُرْجَعُونَ (٤٠) وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ
الصفحه ١٨٦ :
: كان هارون عليهالسلام أسنّ من موسى عليهالسلام ، فوقعت الهبة على معاضدته ومؤازرته.
(وَاذْكُرْ فِي
الصفحه ٢١٧ :
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ) تخويف للكفرة ، وتجسير للرسول على إنذارهم (هَلْ تُحِسُّ
الصفحه ٢٤٨ : ، أو لشمول الأفراد ، على أنّ
المراد بـ «آياتنا» آيات معهودة ، وهي الآيات التسع المختصّة بموسى : العصا