الصفحه ٢٥٩ : يدرككم العدوّ. أو صفة ثانية ، والعائد محذوف.
وقرأ حمزة : لا
تخف ، على أنّه جواب الأمر. وعلى هذا قوله
الصفحه ٣٠٤ : .
قيل : إنّ الله
تعالى بعث إلى الحضوريّين نبيّا فقتلوه ، فسلّط الله عليهم بختنصّر ، كما سلّطه
على أهل
الصفحه ٣٠٩ :
متعال عن التبوّء (١) في السماء والأرض.
وهو معطوف على (مَنْ فِي السَّماواتِ). وإفراده للتعظيم. أو
الصفحه ٣١١ : ،
لأنّه يدلّ على أنّه لا بدّ من أن يكون أحدهما متناهي المقدور دون الآخر ، فلا
يجوز أن يكون إلها.
ثمّ
الصفحه ٣٢٣ : «الرحمن» تنبيه على أن لا كالئ غير
رحمته العامّة ، وأنّ اندفاعه بمهلته.
(بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ
رَبِّهِمْ
الصفحه ٣٣٨ : وفّقناهم للصلاح ، وحملناهم عليه ، فصاروا
كاملين.
(وَجَعَلْناهُمْ
أَئِمَّةً) يقتدى بهم (يَهْدُونَ) الناس
الصفحه ٣٥٧ : عند الله ، فإذا صادفوا الأمر على
عكس ما قدّروا لم يكن شيء أبغض إليهم منهم. ولأنّهم لا يزالون لمقارنتهم
الصفحه ٣٦٤ :
(وَرَبُّنَا الرَّحْمنُ) كثير الرّحمة على خلقه (الْمُسْتَعانُ) المطلوب منه المعونة (عَلى ما
الصفحه ٣٨٥ :
وَيَذْكُرُوا
اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ
الْأَنْعامِ
الصفحه ٣٩١ : ولكن على بعد.
(ذلِكَ) أي : الأمر ذلك الّذي ذكرناه (وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ) معالم دين الله
الصفحه ٣٩٥ :
(فَإِذا وَجَبَتْ
جُنُوبُها) سقطت على الأرض. من : وجب الحائط وجبة إذا سقط.
ووجبت الشمس
وجبة
الصفحه ٣٩٩ : عَنِ الْمُنْكَرِ) أي : ولأقدموا على أنواع طاعتنا البدنيّة والماليّة ،
وأمروا عبادنا بأوامرنا ، ونهوهم
الصفحه ٤٠٣ : وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ
(٤٨))
ثمّ نبّه
سبحانه على أنّ الإملاء والإهمال لا يمنعهم من العذاب ، كما لا يمنع
الصفحه ٤٢٣ : ملك الموت».
وعنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «لقد أنزلت عليّ عشر آيات من أقامهنّ دخل
الجنّة
الصفحه ٤٤٠ : ، لأنّ الّذي بغير واو على تقدير
سؤال سائل قال : فما قال قومه؟ فقيل له : قالوا : كيت وكيت ، والّذي مع