الصفحه ٦٧ : . واختاره
علم الهدى قدس سرّه. أو جسم هوائيّ على بنية حيوانيّة ، في كلّ جزء منه حياة. أو
الحياة الّتي يتهيّأ
الصفحه ٧٢ :
أَوْلِياءَ مِنْ دُونِهِ وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَلى وُجُوهِهِمْ
عُمْياً وَبُكْماً وَصُمًّا
الصفحه ٧٥ :
(وَكانَ الْإِنْسانُ
قَتُوراً) بخيلا ، لأنّ بناء أمره على الحاجة والضنّة بما يحتاج
إليه ، وملاحظة
الصفحه ١٠٦ : ء أسود ، فإنّ جهنّم أسود ماؤها ، أسود شجرها ، أسود
أهلها. وقيل : هو كدرديّ (٢) الزيت. وفيه تهكّم على
الصفحه ١٤٧ : بخراسان ، يشربون أنهار المشرق وبحيرة طبرية».
وفي الكشّاف (٣) : «هم على
صنفين : طوال مفرطو الطول ، وقصار
الصفحه ١٥٠ : ، فيخرقونه ويخرجون على الناس ،
فينشفون المياه ، ويتحصّن الناس في حصونهم منهم ، فيرمون سهامهم إلى السماء فترجع
الصفحه ١٧٤ : والشراب رتّب عليه الأمرين ، فقال : (فَكُلِي) من الرطب (وَاشْرَبِي) من عصير الرطب ، أو من ماء السريّ
الصفحه ١٧٥ : جاءت به فريّ ، وتنبيه على أنّ
الفواحش من أولاد الصالحين أفحش.
(فَأَشارَتْ إِلَيْهِ) إلى عيسى ، أي
الصفحه ١٧٧ :
تكذيب لهم فيما يصفونه ـ من أنّه ابن الله وأنّه إله ـ على الوجه الأبلغ
والطريق الأوضح ، حيث جعله
الصفحه ٢٠٦ :
أي : منفعة ، وهو أردّ عليك ، أي : أنفع. والخير هنا إمّا لمجرّد الزيادة ،
أو على طريقة قولهم
الصفحه ٢١٩ : : طوبى لأمّة نزل هذا عليها ، وطوبى
لأجواف تحمل هذا ، وطوبى لألسن تتكلّم بهذا».
وعن الحسن قال
: قال
الصفحه ٢٢٧ : ، فعلم أنّه لأمر عظيم ، فخاف وبهت ، فألقيت عليه السكينة
، ثمّ نودي.
وكانت الشجرة
عوسجة.
وروي : كلّما
الصفحه ٢٣٢ : مفصّلا ومجملا ، على معنى
أنّها من جنس العصا ، تنفع منافع أمثالها ، ليطابق جوابه الغرض الّذي فهمه من كلام
الصفحه ٢٤١ : فَتَخْشى) (١) فإنّه دعوة في صورة مشورة ، وعرض ما فيه الفوز العظيم ،
حذرا أن تحمله الحماقة على أن يسطو
الصفحه ٢٥٢ : صدر الرائين ، وأنظم لأموركم.
روي : أنّهم
كانوا سبعين ألفا ، مع كلّ واحد منهم حبل وعصا ، وأقبلوا عليه