الصفحه ٣٤٧ : عبّاس
وابن مسعود : ردّ الله سبحانه أهله بأعيانهم وأشخاصهم ، وأعطاه مثلهم معهم. وكذلك
ردّ الله عليه
الصفحه ٣٥٢ :
من الله ما نالوا بهذه الخصال.
وفي الآية
دلالة على أنّ المسارعة إلى كلّ طاعة مرغّب فيها ، وعلى أن
الصفحه ٣٥٥ : ».
يعني : أنّ
قوما عزم الله على إهلاكهم غير متصوّر أن يرجعوا وينيبوا ، إلى أن تقوم القيامة ،
فحينئذ يبعثون
الصفحه ٣٦٠ : المنصوص العلّة على الإبداء ، لشمول الإمكان الذاتي
المصحّح للمقدوريّة ، وتناول القدرة القديمة لهما على
الصفحه ٣٦٦ :
معنويّة ، بتقدير «في». أو إضافة المصدر إلى الظرف على طريقة الاتّساع في الظرف ،
وإجرائه مجرى المفعول به
الصفحه ٣٦٨ : عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلى
عَذابِ السَّعِيرِ (٤))
روي أنّ
الصفحه ٣٧٥ : » من حيث إنّه بمعنى يزعم ، والزعم قول مع اعتقاد. أو
اللام داخلة على الجملة الواقعة مقولا ، إجراء له
الصفحه ٣٨٤ : عَذابٍ
أَلِيمٍ) في الدنيا والآخرة. وهو جواب لـ «من».
يعني : أنّ
الجواب على من كان فيه أن يضبط نفسه
الصفحه ٣٨٩ : بنقضه إخراج ابن الزبير منه ، ولم يقصد التسلّط عليه ، ولهذا
لمّا قبضه بناه. ولمّا قصد أبرهة التسلّط عليه
الصفحه ٣٩٢ : ، والتراخي في الرتبة ، أي : لكم فيها منافع دنيويّة إلى وقت النحر
، وبعده منافع دينيّة أعظم منها. وهو على
الصفحه ٤٠٨ : عظم أمره ، لقتال
الملائكة فيه. أو يوم القيامة ، على أنّ المراد بالساعة الموت أو أشراطها. أو على
وضعه
الصفحه ٤١٤ : من الآي
الواردة في أمر النسائك ، فعطفت على أخواتها ، بخلاف هذه الآية.
وقيل : نزلت في
بديل بن ورقا
الصفحه ٤٢٠ : (لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) أي : افعلوا هذه كلّها وأنتم راجون الفلاح ، غير
متيقّنين له ، واثقين على. أعمالكم
الصفحه ٤٢٨ : بَعْدَ ذلِكَ لَمَيِّتُونَ (١٥) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ
تُبْعَثُونَ (١٦))
ثمّ استدلّ على
الصفحه ٤٣٩ : الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا وَما نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ (٣٧) إِنْ هُوَ
إِلاَّ رَجُلٌ افْتَرى عَلَى اللهِ