الصفحه ٢١٤ :
حذف اللام وإفضاء الفعل إليه. والجرّ بإضمار اللام ، أو بالإبدال من الهاء
في «منه».
والرفع على
الصفحه ٢٣٠ : على العمل بالدليل ، وزجر بليغ عن التقليد ، وإنذار بأنّ الهلاك والردى مع
التقليد وأهله.
(وَما تِلْكَ
الصفحه ٢٣٤ : يغتمّ ، ويستقبل الشدائد بجميل الصبر ، وأن يسهّل عليه أمره الّذي هو
خلافة الله في أرضه ، وما يصحبها من
الصفحه ٢٣٦ : وَلِتُصْنَعَ عَلى
عَيْنِي (٣٩) إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى مَنْ
يَكْفُلُهُ
الصفحه ٢٤٥ : ، كقولك
: ضللت الطريق والمنزل. والنسيان أن تذهب عنه بحيث لا يخطر ببالك. وهما محالان على
العالم بالذات
الصفحه ٢٥٨ : يموت على كفره (فَإِنَّ لَهُ) نار (جَهَنَّمَ لا يَمُوتُ
فِيها) فيستريح من العقاب (وَلا يَحْيى) حياة
الصفحه ٢٦٢ :
ببسط العذر. وتمهيد العلّة في نفس ما أنكر عليه ، لأنّه أهمّ.
(قالَ هُمْ أُولاءِ
عَلى أَثَرِي) من ورائي
الصفحه ٢٦٣ :
ثمّ اعتذر
للعجلة بقوله : (وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ
رَبِّ لِتَرْضى) حرصا على تعجيل رضاك ، أي : لأزداد
الصفحه ٢٩٤ :
فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدى (١٣٥))
ولمّا اقترح
الكفّار المعاندون على
الصفحه ٢٩٩ :
وعن ابن عبّاس
: أنّ المراد بالناس المشركون. وهذا من إطلاق اسم الجنس على بعضه.
ووجه اختصاصهم
الصفحه ٣٠٢ : : أرسل محمّد ، وبين قولك : أتى محمد بالمعجزة.
ثمّ بيّن علّة
عدم إيتاء الآيات المقترحة بقوله : (ما
الصفحه ٣٢١ : من الإنسان ، وقلّة تأنّيه في الأمور
، على وجه كأنّه خلق منه. وهذا كقولك : خلق زيد من الكرم ، فجعل ما
الصفحه ٣٢٢ : على دفعها من أنفسهم ، ولا يجدون
ناصرا ينصرهم ، لمّا كانوا بتلك الصفة من الكفر والاستهزاء والاستعجال
الصفحه ٣٤١ : يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلاً
دُونَ ذلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حافِظِينَ (٨٢))
ثمّ عطف على
قصّة نوح
الصفحه ٣٤٦ : ،
على ما هو مقتضى جبلّتهم ، أو يهربوا منه ويمتنعوا عليه.
(وَأَيُّوبَ إِذْ نادى
رَبَّهُ أَنِّي