الصفحه ٤٠٢ :
(يَقُولُونَ
بِأَفْواهِهِمْ) (١) ، وقوله : (يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ) (٢). وفضل التنبيه على أنّ العمى
الصفحه ٤٩٢ : يَقُولُونَ) يقول الآفكون فيهم ، إذ لو صدق لم تكن زوجته عليهالسلام ، ولم يقرّر عليها. وقيل : «أولئك» إشارة
الصفحه ٥٣٥ :
والمعنى : أنّه
يجوز دخول الأطفال على آبائهم وأمّهاتهم بدون الاستئذان ، إلّا في الأحوال الثلاث
الصفحه ٥٤٥ : الرضا عليهالسلام قال : «يا ابن عمّار لا تدع قراءة (تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى
عَبْدِهِ
الصفحه ٢٧٤ : (١) السبال ، أزرق
العين. وقيل : «زرقا» بمعنى : عميا ، لأنّ حدقة من ذهب نور بصره تزراقّ. وقيل :
عطاشا يظهر في
الصفحه ٦٠٦ : ..................................................... ٤٦٩
سورة النور (٢٤)
الآية : ١................................................................. ٤٧٣
الصفحه ٣٣٠ :
إنّما قاله على وجه المزاح والمداعبة ، لا على طريق الجدّ (قالُوا أَجِئْتَنا بِالْحَقِّ أَمْ أَنْتَ مِنَ
الصفحه ٤٢٦ : الله عزوجل ، لأنّ الفاعل فاعل الحدث ، لا المحلّ الّذي هو موقعه.
أو المراد الأوّل على تقدير مضاف ، أي
الصفحه ٣٧٨ : يدلّ بذلّته على عظمة مدبّره. و «من» يجوز أن يعمّ
أولي العقل وغيرهم على التغليب. فيكون قوله
الصفحه ١١٤ :
ملساء يزلق عليها القدم ، لملاستها باستئصال نباتها وأشجارها.
(أَوْ يُصْبِحَ ماؤُها
غَوْراً) غائرا
الصفحه ١٣٢ :
المحذوف. وكلاهما منقولان من «علم» الّذي له مفعول واحد. ويجوز أن يكون «رشدا»
علّة لـ «أتّبعك» أو
الصفحه ١٦٦ :
وروي العيّاشي
بإسناده عن عليّ بن أسباط قال : «قدمت المدينة وأنا أريد مصر ، فدخلت على أبي جعفر
الصفحه ٧٣ : بِاللهِ
شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ) على أنّي رسول الله إليكم بإظهاره المعجزة على وفق
دعواي. أو على أنّي
الصفحه ٩١ :
(وَرَبَطْنا عَلى
قُلُوبِهِمْ) أي : قوّيناها بالصبر على هجر الأوطان والأهل والمال ،
والفرار بالدين
الصفحه ٩٦ : إيّاها إلى أن يحشر أبدانهم فيردّها عليها.
(إِذْ يَتَنازَعُونَ) ظرف لـ «أعثرنا» أي : أعثرنا عليهم حين