الصفحه ٥٠ : الْقُرْآنِ) عطف على الرؤيا ، أي : وما جعلنا الشجرة الملعونة في
القرآن إلّا فتنة للناس. وهي شجرة الزقّوم
الصفحه ٥٨ : ))
روي أنّ ثقيفا
قالت للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا ندخل في أمرك حتّى تعطينا خصالا نفتخر بها على
الصفحه ٥٩ : . والمعنى :
أنّك كنت على صدد الركون إليهم ، لقوّة خدعهم وشدّة احتيالهم ، لكن أدركتك عصمتنا
فمنعت أن تقرب من
الصفحه ٦٠ :
(ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ
عَلَيْنا نَصِيراً) يدفع العذاب عنك. وفيه دليل على أنّ أدنى مداهنة للغواة
الصفحه ٦٢ : حقّه أن يشهده الجمّ الغفير.
وقيل : قرآن
الفجر حثّ على طول القراءة في صلاة الفجر ، لكونها مشهودا
الصفحه ٦٥ : أَنْعَمْنا
عَلَى الْإِنْسانِ) بالصحّة والسعة (أَعْرَضَ) عن ذكر الله تعالى (وَنَأى بِجانِبِهِ) لوى عطفه
الصفحه ٦٨ : رَحْمَةً مِنْ
رَبِّكَ) إلّا أن يرحمك ربّك فيردّه عليك ، كأنّ رحمته تتوكّل
عليه بالردّ. ويجوز أن يكون استثنا
الصفحه ٧٠ : الأشجار ، أي : بستان
مشتمل على ذلك بحيث يجنّ أشجاره ، أي : يستره.
(أَوْ تُسْقِطَ
السَّماءَ كَما زَعَمْتَ
الصفحه ٨٨ : أهلي ، وأخذت محلبي فحلبت فيه
ومضيت إليهما ، فوجدتهما نائمين ، فشقّ عليّ أن أوقظهما ، فتوقّعت جالسا
الصفحه ١٠٥ : : (وَاتَّبَعَ هَواهُ
وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً) أي : تقدّما على الحقّ ، ونبذا له وراء ظهره. يقال :
فرس فرط ، أي
الصفحه ١٠٨ : وَيُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ السَّماءِ فَتُصْبِحَ صَعِيداً
زَلَقاً (٤٠) أَوْ يُصْبِحَ ماؤُها غَوْراً
الصفحه ١١٠ :
فطرده ووبّخه على التصدّق بماله.
وقيل : هما
أخوان من بني مخزوم ، كافر وهو الأسود بن عبد الأشد
الصفحه ١١٣ :
الأوّل. وقرئ : أقلّ بالرفع ، على أنّه خبر «أنا» ، والجملة مفعول ثان لـ «ترن».
وفي قوله : «وولدا»
دليل
الصفحه ١١٦ :
ل «اضرب» ، على أنّه بمعنى : صيّر.
(أَنْزَلْناهُ مِنَ
السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ
الصفحه ١١٧ : الصالحات. وقيل : صيام رمضان.
وقيل : أعمال الحجّ.
وروي : الكلام الطيّب. والأولى حملها على الطاعات ، فيدخل