الصفحه ٥٣٠ : لَهُمْ) دينهم الّذي أمرهم أن يتديّنوا به ـ وهو الإسلام ـ بالتقوية
والتثبيت ، وإظهاره على الدّين كلّه
الصفحه ٥٤٣ :
فكيف تخفى عليه أحوال المنافقين ، وإن كانوا يجتهدون في سترها عن العيون
وإخفائها؟! (وَيَوْمَ
الصفحه ٥٥١ :
قالوه (إِنْ تَتَّبِعُونَ) ما تتّبعون (إِلَّا رَجُلاً
مَسْحُوراً) سحر فغلب على عقله. وقيل : ذا سحر
الصفحه ٥٥٩ :
الشيء. وفيه دلالة على أنّهم كانوا مجسّمة ، فلذلك جوّزوا الرؤية على الله.
(لَوْ لا) هلّا
الصفحه ٥٦٢ : ) مكانا يأوون إليه للاسترواح بأزواجهم والتمتّع بهنّ.
تجوّزا له من مكان القيلولة ، على التشبيه بالمترفين في
الصفحه ٥٨٠ : واقعة على سبيل المجاز ، كما قال : (لا يَبْغِيانِ) (٢) أي : لا يبغي أحدهما على صاحبه بالممازجة. فانتفا
الصفحه ٥٨٧ : صفات لهم. ويجوز أن يكون خبره قوله : (الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ) وإضافتهم إلى الرحمان للتخصيص
الصفحه ٥٩٠ :
يَلْقَ أَثاماً) أي : جزاء إثم ، على حذف المضاف ، بوزن الوبال والنكال
ومعناهما. عن مجاهد وعكرمة : أنّ
الصفحه ٥٩٤ : صَبَرُوا) بصبرهم على المشاقّ من مضض (٢) الطاعات ،
ورفض الشهوات ، وتحمّل المجاهدات ، من أذى الكفّار
الصفحه ٧ : على سريره ،
ونحو ذلك ، فهو من مقالات أهل التشبيه والتجسيم ، والله تعالى يتقدّس عن ذلك.
وكذا ظاهر
الصفحه ٣٢ :
وبعد النهي عن
المنهيّات المذكورة الّتي هي أمّ المناهي ، حثّ عباده على الوفاء بالعهود ، وعلى
إتمام
الصفحه ٣٤ : التذلّل.
قال في المجمع
: «إنّما قال ذلك لأنّ من الناس من يمشي في الأرض بطرا ، يدقّ قدميه عليها ليرى
بذلك
الصفحه ٣٦ :
الْمَلائِكَةِ إِناثاً) بنات لنفسه؟! وهذا خلاف ما عليه عقولكم وعادتكم (إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلاً عَظِيماً
الصفحه ٣٩ : يعاجلكم بالعقوبة على غفلتكم وسوء نظركم ،
وجهلكم بالتسبيح وشرككم (غَفُوراً) لمن تاب منكم.
(وَإِذا
الصفحه ٤١ : وعرضوا عليه ذلك ، فقال : هو ساحر.
ونجوى مصدر.
ويحتمل أن يكون جمع نجيّ.
(إِذْ يَقُولُ
الظَّالِمُونَ