الصفحه ٢٤٦ : صفة لـ «ربّي» أو خبر لمبتدأ محذوف. أو
منصوب على المدح. والمهد مصدر سمّي به ما يمهّد للصبيّ. وقرأ به
الصفحه ٢٥١ : هذان ، على أنّها هي المخفّفة واللام
هي الفارقة ، أو النافية واللام بمعنى : إلّا. ويشدّد ابن كثير «هذان
الصفحه ٢٦٠ : تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي وَمَنْ يَحْلِلْ
عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى (٨١) وَإِنِّي
الصفحه ٢٧٠ : تروه ، وهو أنّ جبرئيل جاءك على فرس الحياة. وقرأ حمزة
والكسائي بالتاء ، خطابا لموسى وبني إسرائيل.
وقيل
الصفحه ٢٧٨ : ) (٢). وعلى هذا يكون اللام بدل الاضافة. وإنّما أسند الفعل
إلى الوجوه ، لأنّ أثر الذلّ يظهر عليها. وحقيقة
الصفحه ٢٨٤ : والوقوقة والوعوعة.
(قالَ يا آدَمُ هَلْ
أَدُلُّكَ عَلى شَجَرَةِ الْخُلْدِ) الشجرة الّتي من أكل منها خلد
الصفحه ٢٩٠ : لاختصاصه بمزيد الفضل ، لأنّ القلب فيه أجمع ، والنفس فيه أميل إلى
الاستراحة ، فالعبادة فيه على النفس أشقّ
الصفحه ٢٩٢ :
الدُّنْيا) منصوب بالذمّ ، وهو من أنواع النصب على الاختصاص.
أو بالبدل من
محلّ به ، أو من أزواجا ، بتقدير
الصفحه ٣١٨ : تُرْجَعُونَ (٣٥))
روي أنّ
المشركين مع وضوح تلك الآيات الدالّة على وجوب صانعها ووحدانيّتها عندهم ، توغّلوا
في
الصفحه ٣٣١ : : إلى أن نرجع بركت الآلهة على طعامنا. فذهبوا
وبقي إبراهيم ، فنظر إلى الأصنام ، وكانت سبعين صنما مصطفّة
الصفحه ٣٣٦ : ء إبليس فدلّهم على المنجنيق
، وهو أوّل منجنيق صنعت ، فوضعوه فيها مقيّدا مغلولا ، فرموا به فيها.
فناداه
الصفحه ٣٣٩ :
إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْراتِ) ليحثّوهم عليه ، فيتمّ كمالهم بانضمام العمل إلى العلم.
وعن ابن عبّاس : هي شرائع
الصفحه ٣٤٠ : كانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَأَغْرَقْناهُمْ أَجْمَعِينَ (٧٧))
ثمّ عطف سبحانه
قصّة نوح وداود على قصّة إبراهيم
الصفحه ٣٤٢ :
الغنم إلى صاحب الزرع ، فينتفع بألبانها وأولادها وأشعارها ، والحرث إلى صاحب
الغنم ، فيقوم عليه حتّى يعود
الصفحه ٣٤٤ : لداود ، أو
للبوس.
وقرأ ابن عامر
وحفص بالتاء للصنعة ، أو للبوس على تأويل الدرع. وفي قراءة أبي بكر ورويس