الصفحه ٣٥٤ : ملائكتنا أن يكتبوا
ذلك ويثبتوه ، وما نحن مثبتوه فهو غير ضائع ، ويثاب عليه صاحبه.
(وَحَرامٌ عَلى
قَرْيَةٍ
الصفحه ٣٨٠ : المطلّب
قتل عتبة بن ربيعة ، وعليّ عليهالسلام قتل الوليد بن عتبة ، وعبيدة بن الحرث بن عبد المطّلب
قتل شيبة
الصفحه ٣٨٢ : ، كقولهم : فلان يحسن إلى الفقراء ، أي : يستمرّ وجود
الإحسان في جميع أزمنته ، ولذلك حسن عطفه على الماضي
الصفحه ٣٨٣ : »
محذوف ، لدلالة جواب الشرط عليه ، تقديره : إنّ الّذين كفروا ويصدّون عن المسجد
الحرام نذيقهم من عذاب أليم
الصفحه ٣٨٧ :
المشي إذا لم يضعف عن العبادة فهو أفضل.
(يَأْتِينَ) صفة لـ «كلّ ضامر» محمولة على معناه ، فإنّه في
الصفحه ٣٩٠ : الله ونهيه (خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ) ثوابا.
ولمّا حثّ على
تعظيم الحرمات ، ردّ على الكفرة ما كانوا
الصفحه ٤٠٥ : (٢) العلى ، وإنّ
شفاعتهنّ لترتجى. فسرّ بذلك المشركون. فلمّا انتهى إلى السجدة سجد المسلمون ، وسجد
أيضا
الصفحه ٤٠٩ : الخبر الثاني دون الأوّل
، لينبّه على أنّه يثيب المؤمنين زيادة على قدر عملهم بمراتب تفضّلا منه ، وأنّ
الصفحه ٤١٦ :
لَيْسَ
لَهُمْ بِهِ عِلْمٌ) ولا ألجأهم إلى عبادته علم ضروريّ ، ولا حملهم عليها
دليل عقلي (وَما
الصفحه ٤٢٤ : الْمُؤْمِنُونَ) «قد» تثبت المتوقّع ، كما أنّ «لمّا» تنفيه ، وتدلّ على ثباته إذا دخلت على
الماضي ، ولذلك تقّربه من
الصفحه ٤٣١ :
بُطُونِها
وَلَكُمْ فِيها مَنافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها تَأْكُلُونَ (٢١) وَعَلَيْها وَعَلَى
الْفُلْكِ
الصفحه ٤٣٥ :
مُغْرَقُونَ
(٢٧) فَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنْتَ وَمَنْ مَعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الصفحه ٤٣٧ : . وعن قتادة : أشرف موضع في الأرض ،
أي : أعلاه. وعن عليّ عليهالسلام : فار التنّور : طلع الفجر.
وقيل
الصفحه ٤٤١ : مقام الأولى لدلالة
الثانية عليها ، حذرا عن التكرّر ، وإشعارا بأن تعيّنها مغن عن التصريح بها. ومنه
: هي
الصفحه ٤٥٢ : جهتنا لا يلحقكم نصر ولا معونة. وهذا إيئاس لهم من
دفع العذاب عنهم.
ثمّ بيّن علّة
الإيئاس بقوله : (قَدْ