الصفحه ٤٥ :
بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ) بالفضائل النفسانيّة ، والتبرّي عن العلائق الجسمانيّة
، لا بكثرة الأموال
الصفحه ٥٦ :
(وَحَمَلْناهُمْ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) على الدوابّ والسفن ، من : حملته حملا ، إذا جعلت له ما
الصفحه ٥٧ :
إجلال عيسى ، وإظهار مزيّة شرف الحسن والحسين ، وإن كان فيهما الشرافة
العليّة من جانب الأب ، وأن لا
الصفحه ٦٩ :
(قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا
الصفحه ٧١ : الملائكة
محذوفة ، لدلالتها عليها ، كما حذف الخبر في قوله :
ومن يك أمسى
بالمدينة رحله
الصفحه ٧٤ : الإفناء جزاهم الله بأن لا يزالوا على الإعادة
والإفناء. وإليه أشار بقوله : (ذلِكَ) إشارة إلى ما تقدّم من
الصفحه ٧٧ :
(وَجَحَدُوا بِها
وَاسْتَيْقَنَتْها أَنْفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوًّا) (١). وانتصابه على الحال
الصفحه ٧٩ :
في تلك الكتب ، وهم عبد الله بن سلام وأصحابه.
ويجوز أن يكون
تعليلا لـ «قل» على سبيل التسلية له
الصفحه ٩٠ :
يعني : ليظهر
معلومنا على ما علّمناه. (أَيُّ الْحِزْبَيْنِ) المختلفين منهم في مدّة لبثهم.
وذلك
الصفحه ٩٨ : نسطوريّا.
(رَجْماً بِالْغَيْبِ) يرمون رميا بالخبر الخفيّ الّذي لا مطلع لهم عليه ،
كقوله : ويقذفون بالغيب
الصفحه ١٢٦ : ))
قال عليّ بن
إبراهيم في تفسيره (١) : لمّا أخبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قريشا بخبر أصحاب الكهف
الصفحه ١٤٣ : ، ضرب على قرنه الأيمن في طاعة الله فمات ، ثمّ بعثه الله فضرب على قرنه
الأيسر فمات ، فبعثه الله فسمّي ذا
الصفحه ١٥٨ : ، هاد لعباده ، يده فوق أيديهم ، عالم
ببريّته ، صادق بوعده ، فإنّ كلّ واحدة من هذه الحروف تدلّ على صفة من
الصفحه ١٦١ :
وأصحابنا رضوان
الله عليهم استدلّوا بهذه الآية على أنّ الأنبياء يرثون المال ، وأنّ المراد
بالإرث
الصفحه ١٦٣ : أنّه لم يعص ، ولم يهتمّ بمعصية قطّ. وأنّه ولد بين شيخ فإن وعجوز
عاقر. وأنّه كان حصورا ، أي : كان على