الصفحه ٥٠٣ : ومنع النفس ، كأنّ المستعفف طالب من
نفسه العفاف وحاملها عليه (الَّذِينَ لا
يَجِدُونَ نِكاحاً) أسبابه
الصفحه ٥٠٥ :
عليكم ، أو غيره ، فإنّه يستحبّ للمولى إعانة المولّى عليه من مال نفسه
وقيل : المراد : ضعوا عنهم
الصفحه ٥٤٠ : ، حيث أعاده على أسلوب آخر أبلغ من الأوّل بقوله : (إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولئِكَ
الَّذِينَ
الصفحه ٥٤٩ : ها هنا بهذا القدر تنبيها
على ذلك.
(وَقالُوا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ) ما سطره المتقدّمون ، من نحو
الصفحه ٥٥٢ :
(بَلْ كَذَّبُوا
بِالسَّاعَةِ) عطف على ما حكى عنهم ، أي : بل أتوا بأعجب من ذلك كلّه
، وهو تكذيبهم
الصفحه ٥٥٧ : «المرسلين»
عليه ، وأقيمت الصفة مقامه ، كقوله تعالى : (وَما مِنَّا إِلَّا
لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ) (٣).
على
الصفحه ٥٧٠ :
كلّ لون ، وسمّوها عنقاء لطول عنقها ، وكانت تسكن جبلهم الّذي يقال له :
فتح أو دمح ، وتنقضّ على
الصفحه ٥٧٥ :
القبّة ظلّها على الأرض ، ولو شاء لجعله ساكنا ثابتا على تلك الحالة. ثمّ خلق الشمس
عليه دليلا ، أي : سلّطها
الصفحه ٥٧٩ :
الأنواء كافر ، بخلاف من يرى أنّها من خلق الله بوسائط ، يجعلها الله دلائل
وأمارات عليها ، فإنّه لم
الصفحه ٥٩١ :
المعاصي ، فتضاعف العقوبة لمضاعفة المعاقب عليه. وملخّص المعنى : أنّهم
يستحقّون على كلّ معصية منها
الصفحه ٩ : (لِبَنِي إِسْرائِيلَ
أَلَّا تَتَّخِذُوا) على أن لا تتّخذوا ، كقولك : كتبت إليه أن افعل كذا.
وقرأ أبو عمرو
الصفحه ٢٠ : عَطاءُ رَبِّكَ
مَحْظُوراً (٢٠) انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ
الصفحه ٢٦ :
التوقير ، ومن العقوق. وكأنّه تهديد على أن يضمر لهما كراهة واستثقالا.
(إِنْ تَكُونُوا
صالِحِينَ
الصفحه ٢٧ :
وعليّ بن القاسم الكندي ، ويحيى بن يعلى ، وعليّ بن مسهر ، عن فضل بن مرزوق
، عن عطيّة العوفي ، عن
الصفحه ٣٠ :
لغة فيه ، أو مصدر خاطأ. وهو وإن لم يسمع لكنّه جاء : تخاطأ ، فهو مبنيّ
عليه.
(وَلا تَقْرَبُوا