الصفحه ١٠١ : الشرعيّة ، ثمّ تنبّهت عليها فتداركها.
وعن ابن عبّاس
: يجوز تأخير الاستثناء في الأيمان والنذور وغير ذلك من
الصفحه ١١١ : ، ويفاخره بها.
وإفراد الجنّة لأنّ المراد ما هو جنّته ، وهو ما متّع به من الدنيا ، تنبيها على
أنّه لا جنّة له
الصفحه ١٣٤ :
الإنكار عليك. أو بشيء نسيته ، يعني : وصيّته بأن لا يعترض عليه. أو بنسياني
إيّاها.
وهو اعتذار
الصفحه ١٣٩ : رُحْماً) رحمة وعطوفة على والديه. قيل : ولدت لهما جارية ،
فتزوّجها نبيّ ، فولدت له نبيّا هدى الله به أمّة
الصفحه ١٥٩ : ء
الخفيّ ، وخير الرزق ما يكفي».
وقيل : قيّد
النداء به لئلّا يهزؤا به على طلب الولد وقت الشيخوخة ، فيقولوا
الصفحه ١٦٥ : ، فسرّوا به.
(فَأَوْحى إِلَيْهِمْ) بيده ، لقوله : (إِلَّا رَمْزاً) (١). وعن ابن عبّاس : كتب لهم على الأرض
الصفحه ١٧٩ :
وقيل : أمر بأن
يسمعهم الرسول ويبصرهم مواعيد ذلك اليوم وما يحيق بهم فيه.
والجارّ
والمجرور على
الصفحه ١٨٢ :
ولهذا لم يصرّح
بضلالة أبيه ، بل طلب العلّة الّتي تدعوه إلى عبادة ما يستخفّ به العقل الصريح ،
ويأبى
الصفحه ١٩١ : نكاح الأخت من الأب
، وانهمكوا في المعاصي.
وعن قتادة : هم
من هذه الأمّة عند قيام الساعة.
وعن علي
الصفحه ١٩٣ :
الملائكة عليهم. أو تسليم بعضهم على بعض ، على الاستثناء المنقطع. أو على
معنى أنّ التسليم إن كان
الصفحه ١٩٥ :
نَسِيًّا) تقرير من الله لقولهم : أي : وما كان ناسيا لأعمال
العاملين ، وما وعد لهم من الثواب عليها ، وكيف
الصفحه ٢٢١ :
والموعظة الحسنة. أو بكثرة الرياضة ، وكثرة التهجّد ، والقيام على ساق.
قيل : إنّه
الصفحه ٢٢٨ : يوحى ، دالّ على أنّه مقصور على تقرير التوحيد
الّذي هو منتهى العلم ، والأمر بالعبادة الّتي هي كمال العمل
الصفحه ٢٣٥ : «احلل».
(وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً
مِنْ أَهْلِي هارُونَ أَخِي) لأبي وأمّي ، يعينني على ما كلّفتني به
الصفحه ٢٣٧ :
ولمّا أخبر
سبحانه موسى بأنّه آتاه طلبته وأعطاه سؤله ، عدّد عقيبه ما تقدّم ذلك من نعمه عليه
ومننه