الصفحه ٣١٠ : الأرض ، لأنّ الآلهة على ضربين
: أرضيّة وسماويّة. ومن ذلك حديث الأمة الّتي قال لها رسول الله : «أين ربّك
الصفحه ٣١٧ :
الآية. أو عن الفساد والانحلال إلى الوقت المعلوم. أو البلى والانهدام على
طول الدهر. أو عن تسمع
الصفحه ٣٢٥ : بِالْوَحْيِ) بما أوحي إليّ (وَلا يَسْمَعُ
الصُّمُّ الدُّعاءَ) وقرأ ابن عامر : ولا تسمع ، على خطاب النبيّ
الصفحه ٣٣٢ : أَنْتُمُ الظَّالِمُونَ (٦٤) ثُمَّ نُكِسُوا
عَلى رُؤُسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ ما هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ (٦٥
الصفحه ٣٦٢ : على
نفسه ، حيث حرّمها من الرحمة الجليلة.
عن ابن عبّاس :
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم رحمة
الصفحه ٣٧٠ : متفاوتة : منها ما هو كامل الخلقة أملس من العيوب ، ومنها
ما هو على عكس ذلك ، فيتبع ذلك التفاوت تفاوت الناس
الصفحه ٣٨١ : فاجتمع عليها الثقلان
ما أقلّوها من الأرض»
أي : ما رفعوها
، كأنّهم استقلّوا قواهم لرفعها من الأرض.
وعن
الصفحه ٤٠١ :
ساكنيه؟ فترك ذلك لدلالة «معطّلة» عليه.
وروي : أنّ هذه
بئر نزل عليها صالح عليهالسلام مع أربعة
الصفحه ٤٢٧ : هُمْ
لِأَماناتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ) لما يؤتمنون عليه وما يعاهدون ، من جهة الحقّ ، من
العهود في أدا
الصفحه ٤٤٦ :
على وجه الأرض. فعيل من : معن الماء إذا جرى. وأصله : الإبعاد في الشيء. أو
من الماعون ، وهو المنفعة
الصفحه ٤٦٤ :
حثّا لها على المشي. ونحو الهمز الأزّ في قوله : (تَؤُزُّهُمْ أَزًّا) (١). والجمع للمرّات ، أو
الصفحه ٤٧٧ :
عليه أيضا قوله تعالى : (وَإِنْ طائِفَتانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا) (١) فإنّ هذا الحكم يثبت
الصفحه ٤٩٦ :
يَظْهَرُوا
عَلى عَوْراتِ النِّساءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ ما يُخْفِينَ
مِنْ
الصفحه ٥٢٤ :
للتغليب. وكذا سمّي الزحف مشيا على الاستعارة ، كما يقال : فلان لا يتمشّى
أمره. أو للمشاكلة ، لأنّه
الصفحه ٥٢٥ : .
وحكى البلخي
أنّه كانت بين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وعثمان منازعة في أرض اشتراها من عليّ عليهالسلام