الصفحه ٢١٣ :
والكسر العظيم المنكر. والإدّة : الشدّة. وأدّني الأمر : أثقلني وعظم عليّ.
وقيل : الإدّ : العجب
الصفحه ٢٢٠ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ طه) فخّمها ابن كثير وابن عامر وحفص عن عاصم وقالون عن نافع
ويعقوب على الأصل
الصفحه ٢٢٣ :
الملك جعلوه كناية عن الملك ، فقالوا : استوى فلان على العرش ، يريدون :
أنّه ملك وإن لم يقعد على
الصفحه ٢٢٥ :
ثمّ قصّ سبحانه
على نبيّه قصّة موسى ، ليأتمّ به في تحمّل أعباء النبوّة وتبليغ الرسالة ، والصبر
على
الصفحه ٢٢٦ : بِقَبَسٍ) بنار مقتبسة في رأس عود أو فتيلة أو غيرهما. (أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً) مصدر بمعنى الفاعل
الصفحه ٢٤٣ : المفعول ، على معنى : إنّني حافظكما
سامعا مبصرا. والحافظ إذا كان قادرا سميعا بصيرا تمّ الحفظ ، وصحّت النصرة
الصفحه ٢٤٤ : موسى بالنداء ثانيا ،
لأنّه الأصل وهارون وزيره وتابعه. ويحتمل أن يحمله خبثه على استدعاء كلام موسى دون
الصفحه ٢٥٤ : بالتاء ، على إسناده إلى ضمير الحبال والعصيّ ، وإبدال
«أنّها تسعى» بدل الاشتمال ، كقولك : أعجبني زيد كرمه
الصفحه ٢٥٥ :
بمعنى : ذي سحر. أو بتسمية الساحر سحرا على المبالغة. أو بإضافة الكيد إلى
السحر للبيان ، لأنّه يكون
الصفحه ٢٦١ : يَحْلِلْ
عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوى) هلك. وأصله : أن يسقط من جبل فيهلك. أو سقط سقوطا لا
نهوض بعده. وقيل
الصفحه ٢٦٨ : مع السامريّ على عبادة العجل ، وفريق يتوقّفون
شاكّين في أمره. مع أنّي لم آمن إن تركتهم أن يصيروا
الصفحه ٢٨٥ : أولى وأصوب ـ لطف بالمكلّفين ، وزجر بليغ ، وموعظة
كافّة. وكأنّه قيل لهم : انظروا واعتبروا كيف نعيت على
الصفحه ٢٩١ :
الوسطى عند الأكثر. وعلى هذا جمعه باعتبار أنّها أوقات العصر في النصف الأخير من
النهار ، فيصدق على كلّ ساعة
الصفحه ٣٠٧ : المهاد الموضوع ،
وما بينهما من أصناف الخلائق ، منطوية على البدائع الغريبة ، مشحونة بالصنائع
العجيبة
الصفحه ٣٠٨ : (بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ) بل من شأننا وعادتنا وموجب حكمتنا واستغنائنا عن القبيح
، أن