الصفحه ٤٣٧ : : إنّه
قيل لنوح : إذا فار الماء من التنّور اركب أنت ومن معك ، فلمّا نبع الماء منه
أخبرته امرأته ، فركب هو
الصفحه ٣٨٧ :
المشي إذا لم يضعف عن العبادة فهو أفضل.
(يَأْتِينَ) صفة لـ «كلّ ضامر» محمولة على معناه ، فإنّه في
الصفحه ١٩٩ : ، لما يدهمهم من هول المطّلع. أو لأنّه من
توابع التواقف للحساب قبل التواصل إلى الثواب والعقاب ، فإنّ أهل
الصفحه ٤٧٦ : ، فيؤمر به إلى النار.
ويؤتى بمن زاد
سوطا ، فيقول : لينتهوا عن معاصيك ، فيؤمر به إلى النار
الصفحه ١٤٣ : رؤياه
على قومه ، فسمّوه ذا القرنين.
وقيل : لأنّه
كريم الطرفين ، من أهل بيت الشرف من قبل أبيه وأمّه
الصفحه ٣٣١ :
عن قتادة
ومجاهد : إنّما قال ذلك سرّا من قومه ، ولم يسمع ذلك إلّا رجل منهم فأفشاه.
(فَجَعَلَهُمْ
الصفحه ٤٦٢ :
(رَبِّ فَلا
تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) قرينا لهم في العذاب ، فأخرجني من بينهم إذا
الصفحه ٥٦٥ : ، وتخويف لقومه ، لأنّ الأنبياء صلّى الله عليهم إذا شكوا
إلى الله قومهم عجّل لهم العذاب ولم ينظروا.
ثمّ
الصفحه ٣٧٦ : : قطع إذا اختنق ، فإن المختنق يقطع نفسه
بحبس مجاريه. ومنه قيل للبهر : القطع. وهو العلّة الّتي تمنع
الصفحه ٥٦ :
(وَحَمَلْناهُمْ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) على الدوابّ والسفن ، من : حملته حملا ، إذا جعلت له ما
الصفحه ٦٥ : إِلَّا خَساراً) نقصانا ، لتكذيبهم وكفرهم به ، كقوله : (فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ) (١) (وَإِذا
الصفحه ٥٤٢ : قوم يتسلّلون بغير إذن. وقيل : كانوا يتسلّلون عن الجهاد
ويرجعون عنه. وقيل : عن خطبة النبيّ
الصفحه ٥٦٠ : إذا منعه ، لأنّ المستعيذ طالب من الله أن يمنع المكروه ، فلا يلحقه. فكان
المعنى : أسأل الله أن يحجر ذلك
الصفحه ٥٧٠ : صبيانهم فتخطفهم إذا أعوزها الصيد ، ولذلك سمّيت مغربا.
فدعا عليها حنظلة ، فأصابتها الصاعقة. ثمّ إنّهم قتلوا
الصفحه ٤٨٦ : بالأفواه ، بلا مساعدة من
القلوب (ما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ
عِلْمٌ) لأنّه ليس تعبيرا عن علم به في قلوبكم ، كقوله