الصفحه ١٣٤ :
بالنسيان الترك ، أي : لا تؤاخذني بما تركت من وصيّتك أوّل مرّة ، كما روي عن ابن
عبّاس : بما تركت من وصيّتك
الصفحه ١٣٨ : والتتميم.
(وَأَمَّا الْغُلامُ
فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ) وهو كافر. ويؤيّده ما روي عن أبيّ وابن عبّاس
الصفحه ١٤٣ :
وسأله ابن
الكوّا ما ذو القرنين ، أملك أم نبيّ؟ فقال : «ليس بملك ولا نبيّ ، ولكن كان عبدا
صالحا
الصفحه ١٤٦ : .
وقرأ نافع وابن
عامر والكسائي وأبو بكر ويعقوب : بين السّدّين بالضمّ. وهما لغتان. وقيل : المضموم
لما خلقه
الصفحه ١٥١ : في
الصور ، فعن ابن عبّاس : هو قرن ينفخ فيه. وعن الحسن : هو جمع صورة ، وأنّ الله
سبحانه يصوّر الخلق في
الصفحه ١٥٢ : العيّاشي
بإسناده قال : «قام ابن الكوّاء إلى أمير المؤمنين عليهالسلام فسأله عن أهل هذه الآية. فقال : أولئك
الصفحه ١٦٢ : السرور في وجهك
، وهو أن يولد لك ابن اسمه يحيى (لَمْ نَجْعَلْ لَهُ
مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا) لم يسمّ أحد بيحيى
الصفحه ١٦٤ : أيّام ولياليهنّ.
قال ابن عبّاس
: اعتقل لسانه من غير علّة ومرض ثلاثة أيّام ، فإنّه كان يقرأ الزبور
الصفحه ١٧١ :
عن ابن عبّاس :
لمّا سمعت مريم قول جبرئيل اطمأنّت إلى قوله ، فدنا منها فأخذ ردن (١) قميصها
بإصبعيه
الصفحه ١٧٢ : زالت الشمس من يومها. وعن ابن عبّاس : مدّة الحمل ساعة
واحدة ، كما حملته نبذته. وروي عن أبي عبد الله
الصفحه ١٧٤ : «فأتت»
، أو من الهاء المجرور في «به» ، أو منهما جميعا.
قيل : احتمل
يوسف النجّار مريم وابنها إلى غار
الصفحه ١٨١ : ) ملازما للصدق ، أو كثير التصديق ، لكثرة ما صدّق به من
غيوب الله وآياته وكتبه ورسله. وهو من أبنية المبالغة
الصفحه ١٨٦ : وَزِيراً مِنْ أَهْلِي) (٣) وهو مفعول أو بدل. (هارُونَ) عطف بيان له (نَبِيًّا) حال منه.
وعن ابن عبّاس
الصفحه ١٨٨ : يزعمون ، ولا
يعقوب من العقب ، ولا إسرائيل من إسراءل ، والأسر القوّة ، والإل هو الله ، كما
زعم ابن السكّيت
الصفحه ١٩٨ : مقياس ، ولكن يواجه جاحد البعث بذلك دفعا في بحر معاندته ، وكشفا عن صفحة
جهله.
وقرأ نافع وابن
عامر وعاصم