الصفحه ١٤٤ : لباسهم جلود الوحش ، وطعامهم ما لفظ البحر ،
وكانوا كفّارا ، فخيّره الله بين أن يعذّبهم أو يدعوهم إلى
الصفحه ١٤٥ : . فأدخلونا سربا لهم ، فلمّا ارتفع النهار خرجوا إلى البحر ، فجعلوا
يصطادون السمك ويطرحونه في الشمس فينضج لهم
الصفحه ١٥٦ : عند النوم إلّا يتيقّظ في
الساعة الّتي يريدها».
قيل في وجه
اتّصال (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً
الصفحه ١٩٨ : مقياس ، ولكن يواجه جاحد البعث بذلك دفعا في بحر معاندته ، وكشفا عن صفحة
جهله.
وقرأ نافع وابن
عامر وعاصم
الصفحه ٢٣٨ : اللفظ
على أنّ البحر ألقاه بساحله ـ وهو شاطئه ، لأنّ الماء يسحل (١) موسى ـ وقذف
به ثمّة ، فالتقط من
الصفحه ٢٣٩ : ابن جبير. وألقته أمّه في البحر. وهمّ فرعون
بقتله. وقتل قبطيّا. وأجر نفسه عشر سنين. وضلّ الطريق
الصفحه ٢٤٨ : ،
واليد ، وفلق البحر ، والجراد ، والحجر ، والقمّل ، والضفادع ، والدم ، ونتق
الجبل.
وقيل : أراد
الصفحه ٢٦٠ : من البحر ، وهلاك فرعون وقومه ، وعدّد نعمه عليهم
، فقال : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ) على إضمار القول ، أي
الصفحه ٢٦٤ : ، فحملوها. وقيل : هي ما ألقاه البحر على الساحل بعد
إغراقهم فأخذوه.
وقيل : سمّوها
أوزارا ، لأنّها آثام
الصفحه ٣٢٧ : والنصر ، كقوله : (يَوْمَ الْفُرْقانِ) (١). وعن الضحّاك : فلق البحر. وعن محمّد بن كعب : المخرج
من الشبهات
الصفحه ٣٨٨ : البرّ والبحر. وإنّما سمّيت بالبهيمة
، لأنّها لا تفصح كما يفصح الحيوان الناطق. وأصل الأنعام في الإبل
الصفحه ٤١١ : ) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي
الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ
الصفحه ٤١٢ : ، وجعلها معدّة لمنافعكم (وَالْفُلْكَ) عطف على «ما» أو على اسم «أنّ» (تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ) حال
الصفحه ٤٣٤ : للفلك ،
كأنّها سفائن البرّ. (وَعَلَى الْفُلْكِ
تُحْمَلُونَ) في البرّ والبحر. وعلى الوجه الأخير فالضمير
الصفحه ٤٤٣ : ، وانفلاق البحر ، وانفجار العيون من الحجر
بضربهما بها ، وحراستها ، ومصيرها شمعة ، وشجرة خضراء مثمرة ، ورشا