الصفحه ٣٣٨ : : ] (١) فهذه اربعه وعشرون ثلثاً ؛ أكلت منها
ثمانية والضيف ثمانيه ، فلمّا أعطا كما الثمانية الدراهم كان لصاحبك
الصفحه ٢٦ : تيقّظت ضمائر أبناء الاُمّة ، وانتشر
حبّ آل النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في صفوفهم ، وتحرّك الأئمّة
الصفحه ٤١٤ : :
لا تبرح العرصة يا ابن اليثربي
اثبت اُقاتلك على دين عليّ
فأرداه عمّار عن فرسه
الصفحه ٥٦٥ : بين يدي العرش يوم الدين ، ثمرة النبوّة ، واُمّ الأئمّة ،
وزهرة فؤاد شفيع الاُمّة ، الزهراء المحترمة
الصفحه ٣٠٨ : . (٥)
أمالي الطوسي (٦) : مرّ أمير المؤمنين بملأ فيهم سلمان ،
فقال سلمان : قوموا فخذوا بحجزة هذا ، فوالله لا
الصفحه ٥٤١ : صلىاللهعليهوآله ، وقلّة
مبالاة بأمره ونهيه ، وخروج عن الدين بقالبه وقلبه ، وأنّه لا يعتقد الاسلام ديناً
، ولا
الصفحه ٤٤٩ : : ( فَقَاتِلُوا
أئمَّةَ الكُفرِ إنَّهُم لَا أيمَانَ لَهُم لَعَلَّهُم يَنتَهُونَ ) (٢).
ثم تقدّم عليهالسلام
وهو
الصفحه ٤٧٧ : قد حكم في دين الله ، وكلّ من حكم في دين فقد كفر ، لقوله
سبحانه : ( وَمَن لَم يَحكُم بِمَا أنزَلَ
الصفحه ١٦١ :
صاحب الحوض والكوثر
، والتاج والمغفر ، والدين الأظهر ، والنسب الأطهر ، محمد سيّد البشر ، أشرف مبعوث
الصفحه ١٨٤ : صلىاللهعليهوآله : أخرجوا لكم (٢) اثنى عشر نقيباً ، فاختاروا ، فقال :
اُبايعكم كبيعة عيسى بن مريم للحواريّين كفلا
الصفحه ٤٧٨ : وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسوَدَّت وُجُوهُهُم ) (١)
فهم الخوارج. (٢)
وقال صلىاللهعليهوآله
فيهم
الصفحه ٣٦ : بمدح رسوله المصطفى ، ووليّه المرتضى ،
وأهل بيتهما الأئمة النجباء ... فصرتُ اُحلّي بذكرهم المنابر
الصفحه ٥٠٠ :
أتينا أئمّة
الضلال ، وطلبنا غِرّتهم أرحنا العباد والبلاد منهم.
فقال عبد الرحمان بن ملجم لعنه
الصفحه ١٧٣ : دين الأشياخ ، فرأيته يحرّك شفتيه ، وسمعته يقول : أشهد أن لا إله إلا
الله ، وأنّ محمّداً رسول الله
الصفحه ٧٣ :
أيّامه ولياليه ، وياله من عشر لا يليق الهلع الا في أعجازه وبواديه ، سقيت فيه
بنو الرسول كؤوس الحتوف بعد