الصفحه ٣٢٢ : . (٧)
قال صلوات الله عليه : أوّل معرفة الله
توحيده ، وأصل توحيده نفي الصفات عنه ، إلى آخر العبر.
وهو الذي
الصفحه ٣٤٧ :
[ به ] (١) ، وإنّ الصدقة الثانية وقعت في يد سارق
فرجع إلى منزله وتاب إلى الله من سرقته ، وجعل
الصفحه ٣٦٠ :
وسفيّة وغاله (١) وماله وحاله وجر وهام (٢).
ولولا خوف
الإطالة لأوردنا نبذة يسيرة بالنسبة إلى
الصفحه ٣٦٥ : ، ودخل في الخطاب النبيّ وغيره ، ثم قال : ( وَرَسُولُهُ
) فأخرج النبي
من جملتهم لكونهم مضافين إلى ولايته
الصفحه ٤١٠ :
إلى القتال.
فقيل لأمير المؤمنين : إنّه قد رجع.
فقال : دعوه ، فإنّ الشيخ محمول عليه.
ثم
الصفحه ٤٢٣ : ء إلى جوار ربّها ، امتنعت من حضور
عزيتها وقربها ، وتعلّلت باستيلاء علّة على هامتك وفسادك ، وذلك أعظم
الصفحه ٤٣٥ : فيه المسلمون من بيعتي ، ثمّ حاكم
القوم إليّ أحملكم على كتاب الله وسنّة رسوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٤٥ : أمير
المؤمنين عليهالسلام ودعا معاوية
وقال : أسألك أن تحقن دماء المسلمين وتبرز إليّ وأبرز إليك ، فيكون
الصفحه ٤٤٧ :
فوقعوا فيه ، فقال :
اكتب إلى ابن عبّاس وغرّه ، فكتب :
طال البلاء فما يدرى له آسِ
الصفحه ٤٨١ :
عليه وآله عام
الحديبيّة عن قتال أهل مكّة ، ففارقوا أمير المؤمنين عليهالسلام
وقالوا : لا حكم إلا
الصفحه ٤٨٤ : أن
دعوا مخاطبة عليّ وأصحابه وبادروا إلى الجنّة ، وصاحوا : الرواح الرواح إلى الجنّة
، وأمير المؤمنين
الصفحه ٤٩٤ : متّصل إلى عليّ بن الحسن بن فضال
، عن أبيه ، عن أبي الحسن الرضا علي بن موسى ، عن أبيه موسى بن جعفر ، عن
الصفحه ٥١٢ :
وقال : السلام عليك
يا وليّ (١)
الله في أرضه ، وحجّته على عباده ، إلى آخر الزيارة ، ثمّ قال
الصفحه ٥٢٠ : لمجدك على وجهات بواطني وظواهري ، عمّر الله
لحبّك في قلبي منزلاً شامخاً ، وثبّت بي في طريق شكوكي إلى
الصفحه ٥٤٨ : صلىاللهعليهوآله : معاشر آل عبد المطّلب ، ليس لكم
الدنيا ، إنّما لكم الآخرة ، وميعادكم الجنّة ، ما تصنعون بالدنيا