الصفحه ٤٠٢ :
المؤمنين عليهالسلام الاذن في المضيّ إلى مكّة.
فقال لهم : ما تريدون بمضيّكم إلى مكّة
، وليس
الصفحه ٤٠٦ :
ربيعة ثلاث
آلاف رجل ، وبعث الأحنف إلى أمير المؤمنين : إن شئت جئتك في مائتي فارس فكنت معك ،
وإن شئت
الصفحه ٤٦٩ : لمّا
رفعت المصاحف : أجب القوم إلى كتاب الله.
فقال أمير المؤمنين عليهالسلام : ويحكم والله ما رفعوا
الصفحه ٥٥٢ : ، وهنّ يتهادينه إلى يوم القيامة ، وكانوا يتهادونه
ويقلن : هذا تحفة خير النساء.
وفي رواية ابن بطّة عن
الصفحه ٥٦٩ : أبواب وسائلنا إلى ربّنا ،
وأسباب اتّصالنا بمنازل قربنا ، فلهذا وجّهنا إلى كعبة شرفهم مطايا حبّنا
الصفحه ٥٧٩ : الأخيار والجمـاعة
وأدخل الجنّة في شـفاعـة
وعمدت إلى ما كان على الخوان جميعه
فدفعته
الصفحه ٥ : ................................ ..............
٢٧٧
العودة إلى كتاب
المراجعات................................ ..............
٢٧٩
حديث الثقلين في
الصفحه ١٤ : ................................ ..............
٢٧٧
العودة إلى كتاب
المراجعات................................ ..............
٢٧٩
حديث الثقلين في
الصفحه ٥٦ :
بآرائهم ، وحرّفوا كتاب الله بأهوائهم ، وسلكوا بقدم الغيّ إلى الباطل سبيلاً ،
واشتروا بآيات الله ثمناً
الصفحه ٥٩ : ، بل إذا زلّ العالِم
زلّ العالَم ، وجماعة من الفسّاق حملهم النفاق إلى أن قالوا : كان أبو بكر أشجع من
الصفحه ٦١ :
عليه وآله أخبره انّ
ابن ملجم يقتله ، ونسبة جماعة انّ حروبه كانت خطأ (١) ، وانّه قتل المسلمين عمداً
الصفحه ٨٤ : العرش متعلّق به يقول : يا ربّ ، انجز لي ما
وعدتني ، وإنّه لينظر إلى زوّاره لهو أعرف بأسمائهم (١) وأسما
الصفحه ٩٧ : وصلوا إلى الصحراء أظهروا له العداوة وجعلو يضربونه وهو يستغيث بواحد واحد
منهم فلا يغيثه ، وكان يقول : يا
الصفحه ١٠٦ : معه. (١)
ولمّا اُدخل السجن اُدخل معه غلامان
للملك أحدهما صاحب شرابه ، والآخر صاحب طعامه اُنهي إلى
الصفحه ١٣٨ :
يستغفر لهم في الحال
، لأنّه أخرّهم إلى سحر ليلة الجمعة ، روي ذلك عن أبي عبد الله عليهالسلام أنّه