الصفحه ٤٦٥ :
وظيخها (١) طاح قد صرات سلالمه
منكساً منه أعـلاها إلـى الـسفل
الصفحه ٥١٣ :
ولنرجع إلى تمام الحديث :
ولمّا فرغ
أمير المؤمنين من وصيّته وكانت ليلة الحادي والعشرين وذهب شطر
الصفحه ٢٤ : المرسلين محمد وعلى آله الأطياب الأخيار.
وبعد :
ففي عام ١١ للهجرة أفل النور المقدّس من
الأرض ، ذلك
الصفحه ٦٠ : ابنتهم
(٢) ، وأسندوا
إليه صلىاللهعليهوآلهوسلم انّه قال :
إنّ آل أبي طالب (٣)
ليسوا لي بأولياء ، إنّما
الصفحه ٦٦ :
فإنّه والى أولياءك
، وعادى أعداءك ، وقطع فيك الأقربين ، ووصل الأبعدين.
ولمّا استقرّت
لي الدار
الصفحه ٨٦ : أهل بيتي يذبّحون حولي.
قال : وكان علي بن الحسين عليهالسلام يميل إلى ولد عقيل ، فقيل له : لما
تميل
الصفحه ١١١ : : ( أَيُّهَا الصِّدِّيقُ
أفتِنَا فِي سَبعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ )
(١) إلى آخره
لعلّي أرجع إلى الملك والعلماء الذين
الصفحه ١٦٦ :
عليه وآله إلى
المدينة ، وعلا أمره ، وهادن قريشاً ، وفتح خيبر ، فوافى جعفر إلى رسول الله
الصفحه ١٨٣ : إلى
الله ، وتلا عليهم القرآن.
فقال بعضهم لبعض : يا قوم ، تعلمون
والله انّه النبيّ الّذي كانوا
الصفحه ١٨٨ :
حتى وصلوا إلى الغار
، وانصرف هند وعبيد الله بن فهيرة راجعين إلى مكّة. (١)
وكان قد اجتمع حول دار
الصفحه ٢٠٥ : » ، وكان من نحاس على صورة رجل موتّد بأوتادٍ من حديد إلى الأرض في
حائط الكعبة.
قال أمير المؤمنين : فقال
الصفحه ٣٠٣ :
فجعل يسرع السير
وأصحابه يقولون له : ارفق ، حتى انتهى إلى الحصن فاجتذب بابه والقاه على الأرض ،
ثم
الصفحه ٣٠٤ : عجبنا من إجساره وإحدى طرفيه
على يده!
فقال النبي صلىاللهعليهوآله كلاماً معناه : يا هذا ، نظرت إلى
الصفحه ٣١٨ : الألفات ما أماله
غيره.
والعدد الكوفي
في القرآن منسوب إلى عليّ صلوات الله عليه ، وليس في الصحابة من ينسب
الصفحه ٣٩٢ : اُمّة جدّه ، والداعي إلى الحق بجدّه وجهده.
ذكر راحة روحي وقلبي ، ومدحه مجلي همّي
وكربي ، وخياله نصب