الصفحه ٢٥ :
إحساسهم وأخلدوا إلى سبات عميق ، فهم همج رعاع ينعقون مع كلّ ناعق ، يميلون مع كلّ
ريح ، كما وصفهم أمير
الصفحه ١٦٢ :
كافية (١) إلى تسعة وعشرين يوماً ، وإنّ الله
سيقتلك فيها بأضعف أصحابي ، وستلقى أنت وشيبة وعتبة
الصفحه ٣٢٤ : ،
وغاصوا في بحار المعارف الإلهيّة ، وهو صلوات الله عليه لم يتردّد إلى عالم غير
سيّد المرسلين ، ولم يكن
الصفحه ٤٠٤ : عليهالسلام قد ولّى على المدينة أخاه سهل بن حنيف
، فلمّا بلغه الخبر كتب إلى عائشة : أعطي الله عهداً لئن لم
الصفحه ٥١٠ :
ومائتين في جماعةٍ وقال : امضوا إلى هذا القبر الذي قد افتتن به الناس ويقولون
انّه قبر عليّ حتى تنبشوه
الصفحه ٧٥ : ، وعلى الرماح مرفعة ، قد سقوا من كؤوس الحتوف بالكأس
المترعة ، وتلقّوا حدود السيوف بوجوه كانت إلى ربّها
الصفحه ١٠٧ :
فأخبرهما انّه رسول الله ، وانّه سبحانه
علّمه ذلك.
وكان يوسف قبل ذلك في السجن لم يدعهم
إلى الله
الصفحه ١٤٩ :
وقوله سبحانه : ( وَرَافِعُكَ
إِليََّ )
(١) ؛ قيل : أي
بعد نزولك من السماء في آخر الزمان
الصفحه ١٥٢ : إلى الاجابة.
وفي الحديث :
خير الدعاء الخفيّ ، وخير الرزق ما يكفي.
وقيل : إنّما أخفاه لئلّا يهزأ
الصفحه ١٦١ :
إلى الكافّة ، وخير مبعوث بالرحمة والرأفة ، تحمّل أعباء الرسالة صابراً ، وجاهد
في الله مصابراً ، ما
الصفحه ١٦٤ : ، وكان جميع من هاجر إلى الحبشة من المسلمين على التعاقب ، اثنين
وثمانين رجلاً (٢)
، سوى النساء والصبيان
الصفحه ٢١٢ : (٥) وهام
الأبطال إلى أن فزعت تيم إلى الفرار ، وعديّ إلى الانتكاص. (٦)
ألا وإنّي لو أسلمت قريشاً للمنايا
الصفحه ٢١٨ : مزيد على تعنّيه
وإخلاصه ، ولا أقرب إلى الرسول من قرباه واختصاصه ، توّجه بتاج العصمة والزعامة ،
وجعل
الصفحه ٢٧٥ : عليّ ، ولم اُنشئ
نشأً أدنى منك إليّ ، السبع الطباق ميدان سباق ، وسدرة المنتهى غاية براقك ، شجرتك
في
الصفحه ٤٣٢ :
بن قيس من البصرة ،
وجرير بن عبد الله البجلي من همذان فأتوه إلى (١)
الكوفة ، ووجّه جرير إلى معاوية