الصفحه ٢٤٥ : ألف نبيّ وصدّيق وشهيد ، فما
ظنّكم بمن تكفّل عدداً من المؤمنين؟ فأنا الضامن له على الله تعالى الأمان من
الصفحه ٣١٨ : الألفات ما أماله
غيره.
والعدد الكوفي
في القرآن منسوب إلى عليّ صلوات الله عليه ، وليس في الصحابة من ينسب
الصفحه ٣٢٥ : (٦) ، وهذه من فضائله العجيبة ، وخصائصه
اللطيفة ، التي جمع [ بها ] (٧)
بين الأضداد ، وألّف بين الأشتات
الصفحه ٣٢٧ : خمسين سنة وإلى الآن أكثر من ألف مرّة ، وما تلوتها مرّة
إلا وأحدثت في قلبي وجيباً ، وفي أعضائي رعدة
الصفحه ٣٢٩ : الألف أكثر دخولاً في الكلام من غيره ، فارتجل صلوات الله
عليه الخطبة المونقة (٤)
وهي : حمدت من عظمت منّته
الصفحه ٣٣٤ :
واتّصل جرمه بجرم
القمر.
ثم قال صلوات الله عليه : البارحه سعد
سبعون ألف عالم ، وولد في كلّ عالم
الصفحه ٣٥٨ : وعشرين ألف ضارب سيف إلى أن ظهر المدد من السماء (٣) ، من أعظم الآيات على صحّة إمامته ،
وانّ هذه كرامة
الصفحه ٤٠٢ : .
ثمّ أدركهم يعلى بن منية من اليمن (١) وأقرضهم ستّين ألف دينار ، وأرسلت
عائشة إلى اُمّ سلمة تلتمس منها
الصفحه ٤٣٨ :
وحملوا في سبعة عشر ألف رجل حملة واحدة
فغرق بعضهم ولزم الباقون من عسكر معاوية ، فملك الشريعة أصحاب علي
الصفحه ٤٥٠ :
سبعة عشر ألف.
٣ ـ انظر الأحاديث الغيبيّة
: ١ / ٢١٨ ـ ٢٢٨.
الصفحه ٤٦٧ : لم تغن بالأمس (٢).
روي أنّه مات
في سجن الحجّاج مائة وعشرون ألف من غير قتل (٣)
، وكان سجنه ليس له
الصفحه ٤٨١ : لله ، ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، وكانوا اثني عشر ألف
رجل من أهل الكوفة والبصرة وغيرهما ، ونادى
الصفحه ٥٥٢ : زوّجك فاطمة ، وأشهد على تزويجها أربعين ألف ملك ، وأمر سبحانه شجرة طوبى
أن انثري عليهم الدرّ والياقوت
الصفحه ٥٦٠ : يمينها ، وميكائيل
عن يسارها ، وسبعون ألف ملك يشيّعونها من خلفها ، يسبّحون الله ويقدّسونه حتى طلع
الفجر
الصفحه ٥٦٣ : فاطمة ، فقال : كيف وجدتِ بعلك؟
فقالت : خير بعل.
فقال : اللّهمّ اجمع شملهما ، وألّف بين
قلوبهما