الصفحه ٥٢٤ : لأسـهم فتـكه غـرض فليس
لهم سبـيـل عـنه أن يتـحوّلوا
في حكمةٍ بـقضائه فـي أخـذهم
الصفحه ١٦٣ : على من فيها من المسلمين ،
يؤذونهم ويعذّبونهم ، فافتتن من افتتن ، وعصم الله سبحانه منهم من شاء ، وحمى
الصفحه ٣١٨ : الألفات ما أماله
غيره.
والعدد الكوفي
في القرآن منسوب إلى عليّ صلوات الله عليه ، وليس في الصحابة من ينسب
الصفحه ٧٠ : أيّامه مجلساً لقواعد الحزن والتعزية
مؤسّساً.
أثابه الله ثواب الصدّيقين ، وحشره في
زمرة أوليائه
الصفحه ١٦٩ :
فقام جعفر وقال : لقد سُدتنا في الجنّة
يا شيخي كما سُدتنا في الدنيا.
فلمّا مات أبو طالب رضي الله
الصفحه ١٦٨ : الله.
فقام علي عليهالسلام
وقال : الله أكبر ، الله أكبر ، والذي بعثك بالحقّ نبيّاً لقد شفّعك الله في
الصفحه ١٤٤ : كثرة. قيل : كان له أربعمائة عبد ما بين زرّاع وحمّال
وراع وغير ذلك ، وكان في أخفض عيش وأنعم بال مدّة
الصفحه ٨٠ : : أيّما مؤمن دمعت عيناه لقتل الحسين عليهالسلام
دمعة حتى تسيل على خدّه بوّأه الله بها في الجنة [ غرفاً
الصفحه ٣٧٥ :
الله بزورهم وبهتهم ، وجعلهم عبرة في بلاده ، وتذكرة لعباده ، وغيّر سبحانه صورهم
، وقطع بدعائه دابرهم
الصفحه ٢٢٩ : )
(٢). (٣)
وروى شيخنا أبو جعفر الطوسي رضي الله
عنه في أماليه عن أحمد [ بن محمد ] (٤)
بن نصر ، عن أبي الحسن الرضا
الصفحه ٢٩٩ : أنّه كان ابن عمّ مارية (٧) ، فأرسل عليّاً ليقتله ، فقال أمير
المؤمنين : يا رسول الله ، أكون في أمرك
الصفحه ١١٩ : لكرمنا عليك ، فإنّه نبيّ الله ، وابن أنبيائه ، وإنّه لمحزون.
__________________
١ ـ في المجمع
الصفحه ٢٢٧ : : قام ابن هند وتمطّى (٤)
وخرج مغضباً واضعاً يمينه على عبد الله بن قيس الأشعري ، ويساره على المغيرة بن
الصفحه ٤٩٦ : الله على خلقه ، وأمينه على سرّه (١)
، وخليفته على عباده (٢).
تفسير وكيع والسدّي وسفيان وأبي صالح
الصفحه ٣٨ :
محلّه ـ ، ومن آخرها
أيضاً صفحة أو أكثر وهي من نثر المؤلّف ، فلذا توقّفنا في آخر الكتاب كما في