الصفحه ٣٤٧ :
[ به ] (١) ، وإنّ الصدقة الثانية وقعت في يد سارق
فرجع إلى منزله وتاب إلى الله من سرقته ، وجعل
الصفحه ٣٠٦ : يَخشَى اللهَ
مِن عِبَادِهِ العُلَمَاءُ )
(٢) قال : كان
عليّ يخشى الله ويراقبه ، ويعمل بفرائضه ، ويجاهد في
الصفحه ٥٥٠ : فضّة.
تفسير القشيري : عن جابر الأنصاري ، قال
: رأى رسول الله صلىاللهعليهوآله
فاطمة صلّى الله
الصفحه ٤٧٢ : ، ومثل بمثل ، إنّي لكاتب رسول الله يوم الحديبيّة.
روى أحمد في
المسند (٢)
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٠ : .
(٣)
ثم لمّا أذن الله بالفرج رأى الملك
الرؤيا التي هالته وهي التي ذكرها الله سبحانه في كتابه وهي ( وَقَالَ
الصفحه ٤٧٨ :
تفسير الفلكي : قال النبيّ صلىاللهعليهوآله في قوله سبحانه : ( يَومَ تَبيَضُّ
وُجُوهٌ وَتَسوَدُّ
الصفحه ٣٤٦ : وقعت في يد امرأة فاسدة فرجعت إلى منزلها وتابت إلى الله تعالى من الفساد ،
وجعلت تلك الدنانير رأس مال لها
الصفحه ٨٤ :
مع أبيه واُمّه
وأخيه في منزل رسول الله صلىاللهعليهوآله
ومعه يرزقون ويحبرون ، وإنّه لعن يمين
الصفحه ٤٠١ : : اقتلوا نعثلاً (٣) ، قتل الله نعثلاً. وكانت تقول : هذا
قميص رسول الله لم يبل وقد بليت سنّته ، وتركته في
الصفحه ٣٥٨ : بضربه واحدة في الخوذة والعمامة والجوشن والبدن إلى القربوس.
ووقوفه صلوات
الله عليه يوم حنين وسط أربعة
الصفحه ٢٥٠ : منكم كانت له قِبَل محمد مظلمة فليقم وليقتصّ ، فإنّ القصاص في دار
الدنيا أحبّ إليّ من القصاص في الآخرة
الصفحه ٤٥٩ :
الماضية ، وآباؤك الغالية ، الذين قصّ الله قصصهم في محكم تنزيله ، ولعنهم على
لسان نبيّه ورسوله ، وسمّاهم
الصفحه ٥٤٨ : الفارسي رضي الله عنه أنّه
لمّا استخرج أمير المؤمنين عليهالسلام
للبيعة من منزله خرجت فاطمة حتى انتهت إلى
الصفحه ٤٦٨ :
ضربت عنقه ، ثمّ بعد
ثلاث سار في أزقّة الكوفة فلم ير أحداً ، وكان الرجل منهم يرسل أمته من منزل
الصفحه ٥٨١ : عليهالسلام إلى منزل فاطمة عليهاالسلام ، فإذا هي في محرابها قد لصق بطنها
بظهرها من شدّة الجوع ، وغارت عيناها