الصفحه ٤٥٨ :
الشامخ في مجده ، أو البحر الزاخر عند مدّه ، قد أيّده الله بروح قدسه ، وأوجب من
ولائه ما أوجب من ولاء نفسه
الصفحه ٥١٢ :
وقال : السلام عليك
يا وليّ (١)
الله في أرضه ، وحجّته على عباده ، إلى آخر الزيارة ، ثمّ قال
الصفحه ٩٨ : ، ارحم ضعفي وقلّة حيلتي وصغري.
قال مجاهد : أوحى الله إليه وهو في
الجبّ ونبّأه وأوحى إليه أن اكتم حالك
الصفحه ٣٨٢ : ،
____________
١ ـ في الأمالي :
عبد الله ( عبيد الله ) بن محمد بن باطويه ( ناطويه ).
٢ ـ في الأمالي :
العنزي ( العتري
الصفحه ٥٩٢ :
النبيّ الاُمّي : « ما تركناه صدقة » بزوره وكذبه؟ فلعن الله الكاذب في جدّه ولعبه
، فهو زعيم الفتنة ورأسها
الصفحه ١٢٢ : والا فإنّه
كان يعلم أنّهم في هذه الحال لا يفعلون ما لا يجوز ، ثم قال : ( فَاللهُ خَيرٌ
حَافِظاً وَهُوَ
الصفحه ٢٤٦ :
وكان الجمع الكبير والجمّ الغفير في
الغدير حين أخذ البشير النذير بيد صنوه نور الله المبين ، وسببه
الصفحه ٤١٣ : ـ : أنا ولده وهما ولدا رسول الله صلىاللهعليهوآله
، عنه البحار : ٤٢ / ٩٦ ح ٢٧.
٢ ـ في المناقب
الصفحه ٥٠٥ : ، إنّي رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله الليلة في المنام ، فقلت : يا رسول
الله ، ماذا لقيت من اُمّتك من
الصفحه ١٨٩ :
وكان أمير
المؤمنين في تلك الحال ابن عشرين سنة ، فأقام صلوات الله عليه بمكّة حتى أدّى
أمانات رسول
الصفحه ٤١٦ : فيصل
فقتله.
وكان طلحة
يحثّ الناس ويقول : عباد الله ، الصبر الصبر ـ في كالم له ـ. (١)
قال
الصفحه ٤٣٢ : يتثاقل في مسيره.
فقال له غلام له يقال له وردان ، تفكّر
في أمرك انّ الآخرة مع عليّ والدنيا مع معاوية
الصفحه ٨٩ :
من قومه ثمانية نفر.
وفي حديث وهب
بن منبّه ] (١)
أن نوحاً عليهالسلام دعا قومه
إلى الله حتى
الصفحه ١١٣ :
رَاوَدَتنِي
عَن نَفسِي )
(١) ، فلمّا ظهر
أمر يوسف ، قال صلوات الله عليه : ( وَمَا اُبَرِّى
الصفحه ٢١٦ :
من العلقم ، وآلم من
حزّ الشفار.
وكذلك قوله صلوات الله عليه في خطبته
الشقشقيّة : أما والله لقد